19 نونبر 2018 - 20:10
ادانت محكمة الجنايات في مدينة اوتريخت الهولندية، شخصين من اصل مغربي متهمان بالمشاركة في عملية سطو مسلح خطيرة قبل سنتين، تم خلالها سرقة اشياء ثمينة بقيمة اكثر من 2 مليون يورو.
وتعود الجريمة الى نوفمبر من سنة 2016، عندما اقتحم مجموعة من الاشخاص مخزن لشركة متخصصة في النقل، واستحوذوا على اشياء ثمينة بينها ساعات باهضة الثمن ، قدر مجموع ثمنها 2,1 مليون يورو، اضافى الى 41 جواز سفر.
واستعملت المجرمون اسلحة نارية، لترويع العمال ، كما تم اطلاق طلقات تحذيرية في المكان، دون ان يصاب احد بأذى.
وحكمت المحكمة على المتهم الاول بخمس سنوات "حسن . م" بالسجن خمس سنوات، فيما حكمت على المتهم الثاني "ايوب , ا" بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
وحسب مصادر قريبة من الملف، فان المتهم الرئيسي البالغ من الغمر 41 سنة، معروف بسجله الاجرامي، تم التعرف عليه بعد ان بثت الشرطة صور كاميرات المراقبة المثبتة داخل المخزن.
ولم تتمكن الشرطة من اعتقال مجموعة من المشاركين الاخرين في العملية ، كما لم تتمكن من استعادة المسروقات، وهو ما دفع شركة التأمين الى تخصيص 25 الف يوريو لمن يتمكن من معرفة مكان وجودها.
دليل الريف
ادانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، اخيرا، متهما بإغتصاب فتاة قاصر وافتضاض بكارتها، وحكمت عليه بسنتين حبسا موقوف التنفيذ. وتوبع المتهم من قبل النيابة العامة... التفاصيل
تنظر المحكمة الوطنية الاسبانية في طلب تقدمت به السلطات المغربية، لتسليم مواطن مغربي، يشتبه تورطه في قضيا تتعلق بالتهريب الدولي للمخدرات والاتجار في البشر. وحسب السلطات... التفاصيل
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية تسجيل موجة حر، من يوم الثلاثاء إلى يوم الجمعة المقبل بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى... التفاصيل
عاد فريق شباب الريف الحسيمي، بنقطة وحيدة من مدينة العروي، اثر تعادله امام فريق امل العروي المحلي بهدف لمثله، في المقابلة التي جمعتهما امس السبت... التفاصيل
قرر المجلي الجماعي لجماعة بني انصار بالناظور، تأجيل نقطة في جدول اعمال الدورة العادية لشهر ماي ، تتعلق بانشاء نصب تذكاري للمرشال امزيان. وياتي تأجيل هذه... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
20 نونبر 2018 - 11:06
على الدول الغربية أن تسحب الجنسية منهم وطردهم إلى دول المغضوب عليهم.
لا يحق للصعاليك والأراذل العيش في دول متقدمة ذات حضارة وقوانين وحقوق لجميع البشر.
أضف تعليقك