27 فبراير 2020 - 17:57
كشفت مصادر متطابقة ان الياس العماري الرئيس السابق لجهة طنجة تطوان الحسيمة، اختار الاستقرار بشكل نهائي بإسبانيا من أجل دخول مجال الاستثمارات هناك ، حيث أقدم افتتاح أول فندق فاخر تابع لشركته بمدينة ماربيا السياحية.
وحسب المعطيات المتداولة إعلاميا، فإن العماري وبمجرد استقراره بالجنوب الإسباني، قام باقتناء مجموعة من العقارات الأخرى، إذ يبدو أنه سيركز على الاستثمار في المجال الذي بدأ ينتعش بشكل ملحوظ بالجارة الشمالية.
للإشارة فإن العماري قرر بشكل مفاجئ وضع حد لنشاطه السياسي بالمغرب، كما يرجح أن يكون قد صفى كل أعماله هنا قبل أن يحول أمواله إلى الضفة الأخرى ليبدأ حياة جديدة.
وياتي هذا في الوقت الذي حل فيه قضاة المجلس الاعلى للحسابات، بمقر الجهة من اجل افتحاص تركة الياس العماري، وأفادت مصادر من مكتب الجهة بأن القضاة حلوا الاثنين الماضي بمقر المجلس، من أجل تدقيق صرف ميزانية الجهة منذ سنة 2015، وكذلك افتحاص المشاريع والصفقات المنجزة من قبل مجلس الجهة ووكالة تنفيذ المشاريع.
متابعة
وجهت جمعية رابطة الريف للتنمية الترابية المستدامة البيئة والصحة بالحسيمة، رسالة الى المندوب الاقليمي للصحة بالحسيمة، حول جودة الاطعمة المقدمة للمرضى بالمشتشفى الاقليمي بالحسيمة. وقالت الجمعية... التفاصيل
قالت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، اليوم الخميس (16 ماي)، إن المغاربة يمثلون، لأول مرة، مجموعة العمال الأجانب الأكثر مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي... التفاصيل
مثل مؤخرًا أمام محكمة الجنايات في هولندا، لأول مرة، مواطن هولندي من اصل مغربي، بعد توقيفه للاشتباه بتورطه في ست عمليات تصفية بين عامي 2011... التفاصيل
عقد المجلس الجماعي لامزورن، دورته العادية لشهر ماي اليوم الجمعة 17 ماي، تحت رئاسة رئيس المجلس جمال المساوي، بعد تأجيلها في جلستين، لعدم اكتمال النصاب... التفاصيل
أطلقت عمالة إقليم الحسيمة مؤخراً مشروعاً يهدف إلى تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة، بسبب الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة خلال فصل الصيف. ويأتي هذا المشروع استعدادا... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
27 فبراير 2020 - 19:30
-2-
28 فبراير 2020 - 22:36
ما اتيح لهم من كعكة هذا البلد المغصوب طولا وعرضا ويلوذوا بانفسهم الى احضان الضفة الاخرى التي ما فتئوا بالامس يتأففون منها بامتعاض شديد كانهم ابطال لا مثيل لهم في الوطنية والغيرة على الوطن
فبالفعل هكذا تنتهي العاقبة بكثير ممن يلجون عالم السياسة القذر وقد تكون اسوأ من هذا بكثير ,,, صدق من قال ان الذئب لايكون كلبا ابدا ,,ا
أضف تعليقك