20 أكتوبر 2014 - 20:06
رفض المركز السينمائي المغربي الترخيص لعرض الشريط الوثائقي "Aseggwas n Iqebbaren / كسر جدار الصمت"، بقاعة دار الثقافة الأمير الحسن بمدينة الحسيمة، الذي تدور أحداثه حول ثورة الريف عام 1958 - 1959 والمعروفة في الذاكرة الجماعية لشعب الريف بـ"عام اقبارن" أو "أسكاس ن تفاضيست"، علما بأن السلطات المغربية والوزارة المعنية ومعها المركز السينمائي المغربي، قد سبق وأن منحت جميع الرخص المطلوبة لتصوير وإعداد هذا الشريط الوثائقي.
وقال طارق الادريسي مخرج الشريط، ان الجهات المحتضنة لعرض الشريط الوثائقي، لم تقم بتبرير أسباب عدم عرضه، حيث كان مدرجا ضمن الجلسة المسائية ليوم السبت الماضي ضمن أشغال المنتدى الجهوي حول: الحقيقة، التاريخ والذاكرة، الذي نظمته اللجنة الجهوية لحقوق الانسان ( الحسيمة/الدريوش/الناظور) بدار الثقافة في مدينة الحسيمة.
وأكد الإدريسي أن هذا المنع يُعيد طرح نفس السؤال الاشكالي: ماذا تحقق من توصيات هيأة الانصاف والمصالحة، بشأن تنفيذ برنامج تدوين التاريخ الراهن وحفظ الذاكرة الجماعية بجهة الريف؟، كما إعتبرالمنع هذا جواب آخر للذين يعتبرون أن ما يتم إقراره نظريا وفي الأوراق يعرف دائما طريقه للتنفيذ، والحقيقة "أن هذا الواقع يظهر من جديد تحجر الارادة المخزنية، وعدم صدق نواياها في القطع مع الماضي الدموي الأليم".
دليل الريف: متابعة
ملصق الشريط الوثائقي
وجهت جمعية رابطة الريف للتنمية الترابية المستدامة البيئة والصحة بالحسيمة، رسالة الى المندوب الاقليمي للصحة بالحسيمة، حول جودة الاطعمة المقدمة للمرضى بالمشتشفى الاقليمي بالحسيمة. وقالت الجمعية... التفاصيل
قالت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، اليوم الخميس (16 ماي)، إن المغاربة يمثلون، لأول مرة، مجموعة العمال الأجانب الأكثر مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي... التفاصيل
مثل مؤخرًا أمام محكمة الجنايات في هولندا، لأول مرة، مواطن هولندي من اصل مغربي، بعد توقيفه للاشتباه بتورطه في ست عمليات تصفية بين عامي 2011... التفاصيل
عقد المجلس الجماعي لامزورن، دورته العادية لشهر ماي اليوم الجمعة 17 ماي، تحت رئاسة رئيس المجلس جمال المساوي، بعد تأجيلها في جلستين، لعدم اكتمال النصاب... التفاصيل
أطلقت عمالة إقليم الحسيمة مؤخراً مشروعاً يهدف إلى تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة، بسبب الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة خلال فصل الصيف. ويأتي هذا المشروع استعدادا... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
21 أكتوبر 2014 - 11:44
اسس احرضان حركته الاستهثارية المخزنية الادارية( بيرو اعراب) للاستخبارات والوشاية التي ادت في غالب الا حيان الى قتل الاحرار. قد مرت تقريبا 60 سنة وستبقى هذه القضية باسرارها ودسائسها وخيانتها وحقدها وغدرها للانسان الريفي شوكة الصبار الريفي (اسنان افوذار) في حلق الكثير من خونة هذا االبلد. اما ما يسمى بالمصالحة فاقول هنيئا للمتمخزنين الجدد الذين يبحثون عن الرغيف الملطخ بدماء اجدادهم الطاهرة.
عاش االريف شامخا كجباله فويل للمرتزقة والخونة
-2-
21 أكتوبر 2014 - 17:51
-3-
22 أكتوبر 2014 - 09:25
تحقق حزب يحتوي مكتبه السياسي على تسعة أعضاء منحذرين من ألحسيمة واتخذ الإنصاف والمصالحة من أبجدياته. هذا شيء عظيم تحقق.
أضف تعليقك