28 غشت 2016 - 21:10
شهد شاطئ "ثارايوسف" بالحسيمة اليوم الأحد 28 غشت الجاري، حالة استنفار بعد إختفاء شابين كانا قد إكتريا على دراجة بحرية "جيتسكي" المخصصة للاستجمام بمياه الشاطئ.
ورجحت المعطيات الورادة من عين المكان، ان يكون الشابين قد توجها بالدراجة البحرية المكتراة صوب الشواطئ الجنوبية لاسبانيا، مُستغلين الاستقرار الجوي بالمنطقة الغريية للمتوسط، لاختراق مياه المتوسط والوصول بالدراجة الى الجارة الاسبانية.
وتأتي هذه الواقعة، في سياق تواتر حالات سرقة الدرجات البحرية المتكراة بشواطئ الحسيمة، والفرار بها نحو اسبانيا، حيث تعد هذه الطريقة آخر "صيحات" الهجرة السرية بمنطقة الحسيمة، بعد المغامرة الأولى الناجحة التي قام بها قبل أسبوعين شابان إستطاعا معانقة حلم "الفرودس المفقود"، بواسطة الطريقة المذكورة.
وسار مجموعة من الشبان على نفس النهج أملاً في الوصول الى الضفة الشمالية للمتوسط،ر غم ان عدد من المحاولات باءت بالفشل، من بينها حالة شابين أوقفهما مالك الدراجة وهما بصدد تزويد "الجيتسكي" بالبنزين في شاطئ "الحرش" التابع ترابيا لإقليم الدريوش، فيما انقذ الحرس الاسباني احد الشبان تاه في مياه المتوسط، بعد ان انطلق بنفس الطريقة من احد شواطئ الحسيمة، في الوقت الذي يُجهل مصير شاب آخر، ركب "الجيتسكي" من الحسيمة نحو اسبانيا لتنقطع أخباره منذ حوالي أسبوع.
دليل الريف
افادت مصادر مطلعة ان 30 مهاجرا سريا مغربيا وصلوا يومه الجمعة 31 يونيو، الى سواحل الميريا، على متن قارب سريع من نوع "الفانتوم". واظهر شريط فيديو،... التفاصيل
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن المملكة تعمل على تسريع وتيرة الاستثمارات في مجال الطاقة مع تعزيز الشبكة الكهربائية والاستثمار في مصادر... التفاصيل
أُعلن رسميا عن بدء تسويق المكملات الغذائية والمنتجات التجميلية القائمة على القنب الهندي ابتداء من يوم غد السبت بصيدليات المغرب، عقب اجتماع أجري اليوم الجمعة... التفاصيل
أُعلن رسميا عن بدء تسويق المكملات الغذائية والمنتجات التجميلية القائمة على القنب الهندي ابتداء من يوم غد السبت بصيدليات المغرب، عقب اجتماع أجري اليوم الجمعة... التفاصيل
شرعت الوكالة الوطنية للمياه والغابات في إصدار خرائط التنبؤ الخاصة بخطر اندلاع الحرائق الغابوية ابتداء من 30 ماي 2024. ومن أجل استباق ظاهرة حرائق الغابات على... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
29 غشت 2016 - 12:01
أضف تعليقك