19 فبراير 2017 - 14:47
تمكنت السلطات الامنية الاسبانية من اعتقال مواطن مغربي، كان موضوع مذكرة بحث دولية، للاشتباه في تورطه في قتل عنصر من الحرس المدني الاسباني دهسا بسيارة مسروقة.
وأفادت مصادر مطلعة ان المتهم كان قد اختفى عن الانظار منذ ارتكابه للجريمة سنة 2005، على طريق سريع، بعد ان اقدم على دهس الضحية اثناء محاولته توقيفه.
وتعود تفاصيل الحادث الى 15 يناير من سنة 2005، عندما توصل الضحية بإشعار من زملائه لوضع حواجز في الطريق لتوقيف سيارة من نوع "بي ام دابليو" كان تسير بسرعة في اتجاه مدينة ملقة، غير ان السائق وبعد وصوله الى مكان تواجد الحاجز عمد الى دهس الضحية والقذف به لمسافة ثلاثين مترا.
وتوفي عنصر الحرس المدني بعد اربع ساعات من الحادث متأثرا بإصابات خطيرة على مستوى الراس، وكسور على مستوى الاذرع والساقين حسب ما كشفه تقرير الطب الشرعي.
وكانت السلطات الامنية في اسبانيا قد وضعت الجاني ضمن قائمة اخطر عشرة مطلوبين للعدالة، كما تشتبه الشرطة في تورطه في عمليات الاتجار في المخدرات.
دليل الريف
وجهت جمعية رابطة الريف للتنمية الترابية المستدامة البيئة والصحة بالحسيمة، رسالة الى المندوب الاقليمي للصحة بالحسيمة، حول جودة الاطعمة المقدمة للمرضى بالمشتشفى الاقليمي بالحسيمة. وقالت الجمعية... التفاصيل
قالت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، اليوم الخميس (16 ماي)، إن المغاربة يمثلون، لأول مرة، مجموعة العمال الأجانب الأكثر مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي... التفاصيل
مثل مؤخرًا أمام محكمة الجنايات في هولندا، لأول مرة، مواطن هولندي من اصل مغربي، بعد توقيفه للاشتباه بتورطه في ست عمليات تصفية بين عامي 2011... التفاصيل
عقد المجلس الجماعي لامزورن، دورته العادية لشهر ماي اليوم الجمعة 17 ماي، تحت رئاسة رئيس المجلس جمال المساوي، بعد تأجيلها في جلستين، لعدم اكتمال النصاب... التفاصيل
أطلقت عمالة إقليم الحسيمة مؤخراً مشروعاً يهدف إلى تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة، بسبب الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة خلال فصل الصيف. ويأتي هذا المشروع استعدادا... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
19 فبراير 2017 - 16:46
هذه هي علامة الساعة الكبرى, الحراك وصل إسبانيا بمشقة النفس قادماً إليها على قطعة من خشب وقوارب خشبية بدائية بحثاً عن الخبز.
لما شبع من ملذات وخيرات الكفار الإسبان بدأ بتنفيذ ثقافته الإجرامية التي بنيت عن القتل وقطع الرقاب ونسى أن الله نجاه من أمواج البحر.
إذا لم تتخذ دول غرب أوروبا قوانين ترمب فعلى أوروبا أن تستعد لأنهار من دماء أبطالها من مجموعة المغضوب عليهم من السماء.
أضف تعليقك