12 أبريل 2017 - 18:08
لقي ثلاثة اشخاص مصرعهم امس الثلاثاء 11 ابريل اثر غرق قارب في بحر البوران كان على متنه مهاجرين سريين ، ابحروا من المغرب في اتجاه السواحل الجنوبية لاسبانيا.
وافادت المتحدث باسم خفر السواحل الاسباني، ان القارب الذي كان متنه 33 مهاجرا من دول جنوب الصحراء، انقلب قرب جزيرة البوران بالابحر المتوسط، مما ادى الى وفاة طفلة في ربيعها العاشرة من العمر، وسيدة لفظت انفاسها الاخيرة اثناء عملية الاجلاء، فيما ضلت جثة مهاجر اخر مفقودة، ليعثر عليها صباح اليوم.
وتمكنت خفر السواحل الاسباني من انقاذ باقي المهاجرين، حيث تم نقلهم بواسطة زوارق ومروحية من جزيرة البوران الى ميناء الميريا.
وكشف ذات المتحدث ان مركز الانقاذ كان قد تلقى مكالمة هاتفية تفيد بإبحار قارب للمهاجرين، من سواحل اقليم الناظور، اطلقت على اثره عملية بحث واسعة في بحر البوران، الا ان القارب انقلب قرب جزيرة البوران بوسط المتوسط، حيث تدخلت عناصر البحرية المتواجدة في المكان لانقاذهم، فيما توفيت سيدة وابنتها القاصر وشخص بالغ.
دليل الريف
افادت مصادر مطلعة ان 30 مهاجرا سريا مغربيا وصلوا يومه الجمعة 31 يونيو، الى سواحل الميريا، على متن قارب سريع من نوع "الفانتوم". واظهر شريط فيديو،... التفاصيل
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن المملكة تعمل على تسريع وتيرة الاستثمارات في مجال الطاقة مع تعزيز الشبكة الكهربائية والاستثمار في مصادر... التفاصيل
أُعلن رسميا عن بدء تسويق المكملات الغذائية والمنتجات التجميلية القائمة على القنب الهندي ابتداء من يوم غد السبت بصيدليات المغرب، عقب اجتماع أجري اليوم الجمعة... التفاصيل
أُعلن رسميا عن بدء تسويق المكملات الغذائية والمنتجات التجميلية القائمة على القنب الهندي ابتداء من يوم غد السبت بصيدليات المغرب، عقب اجتماع أجري اليوم الجمعة... التفاصيل
شرعت الوكالة الوطنية للمياه والغابات في إصدار خرائط التنبؤ الخاصة بخطر اندلاع الحرائق الغابوية ابتداء من 30 ماي 2024. ومن أجل استباق ظاهرة حرائق الغابات على... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
12 أبريل 2017 - 22:19
-2-
13 أبريل 2017 - 11:18
لاكن هذه الشعوب رضيت بالذل والمهانة ولم تحمل السلاح في وجه الطغاة التي تركتهم بريطانيا الشريرة وفرنسا المجرمة بعد الإنسحاب.
على الإنسان الإفريقي أن يتحرر من عبودية الطغاة أقزام وعملاء الغرب المستعمر.
-3-
13 أبريل 2017 - 16:06
أضف تعليقك