12 فبراير 2018 - 21:21
اقتحمت الشرطة القضائية الاتحادية البلجيكية مسجدا بحي بورجرهوت، في اطار تحقيقات حول اساءة معاملة اطفال والاعتداء عليهم جنسيا من طرف عضو في المجلس المسير للمسجد المغربي.
وكشفت مصادر صحفية بلجيكية، ان النائب العام اكد وجود تحقيقات تتعلق باعتداء جنسي داخل المسجد، دون تقديم المزيد من المعلومات .
وحسب ذات المصادر فقد قامت الشرطة بدخول المسجد يوم الجمعة الماضي، وصادرت حواسيب، حيث تشتبه في اعتداء عضو في مجلس ادارة المسجد، على فتاة صغيرة داخل المسجد.
ووفقا لمصدر من الشرطة ، فقد توصلت بشكوى واحدة على الاقل من الضحية، فيما ترجح وجود ضحية اخرى قد تقدم شكاية حول نفس الموضوع.
ولم تتمكن الشرطة من اعتقال المشتبه فيه، لمغادرته الاراضي البلجيكية الى المغرب، حيث اكد بعض معارفه انه هرب الى المغرب مباشرة بعد ظهور الاتهامات.
وحسب ذات المصادر فان المتهم له قدر كبير من الهيبة داخل المجتمع المسلم في بورجراوت، مما خلف صدمة لدى الكثيرين، الذين لم يصدقوا بعد ما سمعت اذانهم، فيما يؤكدون على ضرورة اجراء تحقيق معمق في الموضوع.
دليل الريف
وجهت جمعية رابطة الريف للتنمية الترابية المستدامة البيئة والصحة بالحسيمة، رسالة الى المندوب الاقليمي للصحة بالحسيمة، حول جودة الاطعمة المقدمة للمرضى بالمشتشفى الاقليمي بالحسيمة. وقالت الجمعية... التفاصيل
قالت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، اليوم الخميس (16 ماي)، إن المغاربة يمثلون، لأول مرة، مجموعة العمال الأجانب الأكثر مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي... التفاصيل
مثل مؤخرًا أمام محكمة الجنايات في هولندا، لأول مرة، مواطن هولندي من اصل مغربي، بعد توقيفه للاشتباه بتورطه في ست عمليات تصفية بين عامي 2011... التفاصيل
عقد المجلس الجماعي لامزورن، دورته العادية لشهر ماي اليوم الجمعة 17 ماي، تحت رئاسة رئيس المجلس جمال المساوي، بعد تأجيلها في جلستين، لعدم اكتمال النصاب... التفاصيل
أطلقت عمالة إقليم الحسيمة مؤخراً مشروعاً يهدف إلى تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة، بسبب الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة خلال فصل الصيف. ويأتي هذا المشروع استعدادا... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
1 مارس 2018 - 11:01
مادام المغرب في مرطبة الدول الأولى عالمياً في ممارسة الدعارة واللواطة مع صغار السن.
علماً أن المملكة المغربية الشريفة أزاحت الملكة التايلاندية البوذية عن عرش الدعارة المقدسة عالمياً.
أضف تعليقك