20 يوليوز 2021 - 23:15
تعرض الجيش الاسباني لانتقادات واسعة من قبل اليمين واليمين المتطرف، بسبب قراره استخراج ونقل 54 جثة لمواطنين اسبان، توجد في مقابر بصخرتي النكور وبادس بإقليم الحسيمة الى مقبرة في مدينة مليلية المحتلة.
ورغم ان الجيش برر قراره باستخراج الرفات ونقلها "بالحفاظ عليها في افضل الظروف والمكنة، بسبب تدهور المقابر نتيجة الظروف البيئية والقاسية، ووجود مخاطر وقوع انهيارات ارضية بسبب النشاط الزلزالي في المنطقة"، الا ان القرار اثار الكثير من الشكوك حول الهدف الحقيقي منه.
وعبرت أحزاب وشخصيات سياسية اسبانية، عن رفضها لهذا القرار ، واعتبرت انه تم اتخاذه في توقيت غير مناسب، لتزامنه مع الذكرى المئوية لمعركة انوال التي كانت بداية لهزائم كثيرة تكبد فيها الجيش الاسباني خسائر فادحة في الارواح، وكذا الازمة بين اسبانيا والمغرب بسبب استقبال ابراهيم غالي وقضية المهاجرين.
وفي هذا السياق طالب حزب "فوكس " اليميني، توضيحات من الحكومة حول اتخاذ هذا القرار، واعتبره شبيه بقرار نقل المقابر الذي حدث في سنة 1975 قبيل خروج اسبانيا من الصحراء المغربية.
دليل الريف
أفادت مصادر متطابقة أن الصراع على عضوية المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة (البام) أصبح علنيا بين مجموعة من الشخصيات البارزة في الحزب بجهة طنجة تطوان... التفاصيل
شهدت الحدود بين بني انصار ومليلية خلال الايام الاخيرة اختناقات مرورية بعد انطلاق عملية "مرحبا 2024"، المخصصة لاستقبال أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج. وتوافدت المئات... التفاصيل
بمناسبة عيد الأضحى المبارك لهذه السنة ، اصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس عفوه على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم... التفاصيل
على غرار باقي مناطق المملكة المغربية احتفلت ساكنة إقليم الحسيمة ، بعيد الأضحى الذي له طابعا مميزا ويحرص المواطنين على الاحتفال به وفقا للطقوس والعادات... التفاصيل
تمكن مواطنون من العثور على جثة أستاذ يبلغ من العمر 29 سنة، كان يشتغل قيد حياته أستاذا لمادة الاجتماعيات بملحقة الثانوية التأهيلية كتامة بوحشيت، وذلك... التفاصيل
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك