"أكراف" حول الواقع الفني والاجتماعي بالريف

27 دجنبر 2014 - 20:15

مشاركة في:

Twitter

عدد التعليقات (6 )

-1-

jawharati

27 دجنبر 2014 - 21:23

Big Up Bro

-2-

nisrin

28 دجنبر 2014 - 03:21

الرجال ابناء الرجال احفاد الرجال . فخورة بك يا ابن الريف . مزيدا من الصمود والكرامة .

-3-

من يهمه الامر

28 دجنبر 2014 - 17:36

اما نحمل المسؤولية للاخر يجب ان نتحملها نحن كذلك اذا اقتضى الامر فلماذا لم ينشر فيديوا اعتداء جماهير امزورن و بني بوعياش على جماهير الجيش الملكي لككككككككككككورة القدم هذا اعتبره عنصرية في الوقت الذي تنشر فيه المواقع المغربية الاخرى تنشر كل شيى بحياد سواء عن الريف او خارجه فكما نتحدث بفخر مزيف عن الريف يجب ان نتحدث بحسرة عن الأخلاق المتدنية و العنصرية و العصبية القبلية المتجدرة في الريف و التي لا توجد في باقي مناطق المغرب،ا نشر اذا أردت او لا تنشر تعليقي ادا لم يعجبك المهم انت قراته و ذللك قصدي و السلام

-7

-4-

ahmed

28 دجنبر 2014 - 23:15

التعليقات الاخيرة من الواضح انها تحب الامازيغية والامازيغ كثيرا ، بل ولا تعترف بأزول ، من لا يحترم أصله ولغته لا يحترم نفسه ، ومن يرى ان المسؤولية لا يتحملها احد في الريف فليتحملها هو نفسه ، شكرا ناصر اكراف ، استمتعت بالاستماع ، و أتمنى لك الاستمرارية . ayuz

-5-

الى من يهمه الامر

29 دجنبر 2014 - 13:07

من يرفع التحية بغير تحية الاسلام فلابد ان يراجع إسلامه خصوصا ادا قصد ذلك بدافع عرقي فلا فرق بين المسلم و المسلم فالحركات ألأمازيغية تحارب الاسلام بقصد و خير مثال على ذلك رءيس فرقة أحواش الفنان عصيد بمواقفه من الاسلام و القران و الرسول محمد صلى الله عليه و سلم و هنا أرد و أقول من لا يحترم الاسلام و المسلمين في بلد كله مسلمين فهو قليل الأدب كان أمازيغي او يهودي او كان من كان فتحمل المسؤولية يا من تدافع و اعترف باخطاء عصيد و الحركة ألأمازيغية و و اخطاء الماضي و الحاضر و هنا اطرح سوْال ما هو وجه الاستمتاع من الاستماع لهذا الأخ المختلط الأفكار مع احترامي له عندما يغني لانه فنان بحق فكان الأفضل ان يبقى في مجاله لانه يبدع فيه ولا يغتر بالسياسة و السلام

-3

-6-

بوعياش

30 دجنبر 2014 - 00:00

اخي الى من يهمه الامر

أنا أوافقك خصوصا آخر جملة كتبتها، كل واحد و مجاله
هذا ما قلته أيضاً للكاتب بلحاج.
هذا مغني فليبقى في مجاله لأنه يبدع فيه مثلا، السياسة و الدين ليسا مجالك، لا تدخلهما أحسن....
نحن لازلنا شعب متخلف و لا نرضى بالحقيقة و لا نريد ان نعرفها. الهمجية في معاملة المضاد و عدم إحترامه أقوى دليل على ذلك، نحن لازلنا نؤمن بأن العصى ( أعموذْ) هو الحل لتركيع و إرغام الآخر للإستماع و الرضوخ، نحن لازلنا نحلم، نحن لازلنا نهاجر، نحن لازلنا تائهون دون هوية فلا احد يعير لنا أدنى إهتمام، فلماذا يا ترى؟؟

اعتقد انه لو كنا شعب متحضر و يعتمد على نفسه و يبني في الداخل لكانت لنا كلمة مسموعة هنا او هناك. لكن للأسف لا إعتماد على النفس، لا مستوى تعليمي (بصفة عامة) ، لا بناء ذاتي و إنما العكس، تيارات هدامة، لا دين نفتخر و نعتز به و نعمل به....
المهم آآآه ثم آآآه

المجموع: 6 | عرض: 1 - 6