"احمد مرابط" شرطي من اصول مغربية ضمن ضحايا هجوم باريس

8 يناير 2015 - 16:16

كشفت مصادر صحفية فرنسية عن هوية الشرطيين اللذين لقيا مصرعهما في الهجوم على الصحيفة الساخرة “شارلي إيبدو”، الأربعاء، أحدهما الضابط المسلم أحمد مرابط (42 عاما).

وكان مرابط، ذو الأصول المغربية، وزميله الشرطي فرانك برنسولارو، المكلفان بحماية مقر الصحيفة، من ضمن 12 شخصا قتلوا نتيجة الهجوم على “تشارلي إيبدو”.

وأظهرت لقطات فيديو إصابة مرابط في قدمه من قبل المهاجمين، قبل أن يتوجه أحدهما إليه ويوجه له رصاصة قاتلة في الرأس من مسافة صفر.

يشار إلى أن مرابط كان مكلفا بالقيام بدورية أمنية في الدائرة الحادية عشر في باريس، وهي المنطقة التي تضم مقر الصحيفة الأسبوعية الساخرة، حيث سارع لمكان إطلاق النار بمجرد سماعه، ليواجه بعد ذلك المهاجمين.

وعبر بعض الباريسيين عن خشيتهم من تأثير الهجوم على علاقات الطوائف في فرنسا، التي توجد بها أكبر طائفة مسلمة في أوروبا.

وكان القضاء الفرنسي برأ عام 2008 الصحيفة من تهمة “الإساءة للمسلمين” معتبرا، أن الرسوم المثيرة للجدل استهدفت “بوضوح قسما” بعينه، هم الإرهابيون و”ليس المسلمين جميعهم”.

وكالات

مواضيع قد تعجبك

مشاركة في:

Twitter

عدد التعليقات (6 )

-1-

عدنان

8 يناير 2015 - 16:56

الله إرحموا مسكين...
أتمنى القبض على المجرمين و رميهم بالرصاص في ميدان عام. النفس بالنفس... اما السجون الأوروبية فأصبحت فنادق 5 نجوم.
و الله عز علي الشخص الذي قتل بهذه الصورة البشعة قبل ان اعرف انه مغربي. هؤلاء مجرمين قتلة، الدين بريء منهم.

-2-

حميد

8 يناير 2015 - 18:07

المرحوم هو دو اصول تونسية

-3-

nabil

8 يناير 2015 - 19:06

اسمه أحمد لمرابط، مسلم الديانة، تونسي الأصل

-4-

السلفية الوهابية تقود العالم إلى حرب دينية

8 يناير 2015 - 19:54

حذرت قيادات السلفية الجهادية، شعوب الدول الغربية والعربية التى ساعدت فرنسا «لوجستياً ومالياً واستخباراتياً»، فى عملياتها العسكرية ضد «مالى»، من أن الحرب ستطالهم إن لم يتحركوا لوقف قادتهم المعتدين. ووضع القيادات فى بيان، أصدروه مساء أمس الأول، قائمة بأسماء الدول التى ساعدت فى الهجمات ضد الجماعات المسيطرة على شمال مالى، وهددوا بالحرب ضدها، وصنفوها إلى دول أسهمت بمساعدات وطائرات، وهى «بريطانيا وألمانيا»، وأخرى بالمال، هى «الإمارات»، وثالثة بالدعم الاستخباراتى واللوجيستى، وهى «أمريكا، والدنمارك، وبلجيكا، وروسيا»، ودول فتحت أجواءها وبرها للمعتدين، هى «الجزائر والمغرب» وأخرى دعمتهم بالقوات البرية، مثل «نيجيريا، والسنغال، وبوركينافاسو، وبنين، وتوغو،

-1

-5-

ZOHAR

9 يناير 2015 - 00:35

lan yftaha lakom sim sim honneur vous faire savoire que la lutte contre sim sim se deroule dans zanka sanka bit bit dar dar

-3

-6-

melina

9 يناير 2015 - 17:40

Mohamed morabit nest pas marocain, je ne sais meme pas pourquoi vous voulez toujours mettez vos tetes la ou il faut pas meme le deces vous souhaitez quils soit marocain,,,,c redicule,,,,,,ca ne rajoute rien a votre histoire,,,,publiez mon ommentaire svp

المجموع: 6 | عرض: 1 - 6