شباب الريف يَتعثر بميدانه ويحصد الهزيمة الثالثة على التوالي

almodarib azwakhi hawa sabab fi 3 hazimat MOTATALIYA YAJIBO AN YARHAL 9ABLA FATAT ALAWNNE? IRHALLLLLLLLL

فريق ضعيف مدرب ضعيف جمهور ضعيف

والله إلى مهزلة الم يستفد هذا المكتب من الدرس العام الماضي ماهذا المدرب يلعب ضد مصلحة الفريق والله لم أعد أفهم شيء لا من ناحية المكتب ولا من ناحية هذا المدرب الصعلوك نعلت الله عليه وإلى الجحيم شوهتنا

مدرب ضعيف فريق ضعيف جمهور ضعيف مكتب ضعيف رءيس ضعيف مديرة ضعيفة وبالله عليكم المكتب الذي يكون من بين أعضاءه بوياس سيحقق النتيجة بصفة عامة هي هكذا الءصالة والمعاصرة لايمكن ان تنتج الصحيح. المهم طزززززززز

Irhal. Ya bo3azawi

بدأنا نعيش نفس تجربة السنة الماضية .مكتب لا يستفيد من الأخطاء يشتت الملايين يمنة ويسرة . ليجعل اسم الريف أضحوكة امام العالم بدا من المعلق الرياضي مرورا بالحكم الخامس وليس انتهاء بالعالم الرياضي . تم تسريح لاعبي المنطقة كأولاد الحاج ًجاءوا بالكورلات وسموهم شباب الريف والريف منهم بريء براءة الذب

لن نيأس و سنواصل التشجيع

في هذه الحالة يجب مساندة الفريق ورفع من معنوياته وليس رحيل المدرب ليس من مصلحة الفريق الحسيمي تغيير المدرب وخصوصا أنه جاء الى الفريق منذ فترة وجيزة فلهذا علينا أن نصبر قليلا بعدها نحكم.

ماهذا الفريق كل عام نحلم بفريق قوي قادر على لعب الأدوار الطلاءعية ولكن حلمنا يضيع لا فريق ولا مدرب ولا مدير ولا رئيس ولم يبقانا إلا أن نقول لكم ارحلو جميعا أنكم شوهتنا وشوهتم الريف والريفيين وارحلو عنا واننا لسنا في حاجة إلى فريق ولا إلى الملعب نحن في حاجة إلى مشروع الذي سيشكل شبابنا

On peu pas parler d'un equipe sa fait 5 ans dans la 1° division qui n'a jamais jouer avec 4 ou 5 joueurs d'Alhoceima tjrs faisant les contrats avec les joeurs d'exterieur pour fti fti.meme avec l'équipe soignant qui donne d'argent au médecin qui a laisser l'hopital pleine de problème et entrain de grater l'argent de cette équipe.

بعد توالي هزائم فريق شباب الريف الحسيمي أجد نفسي مجبرا على الكتابة وقول رأيي و وجهة نظري الخاصة التي أكيد أن البعض سيوافقني فيها فيما البعض الآخر سيخالفني الرأي .

شباب الريف الحسيمي ذلك الفريق الريفي العريق الذي استطاع أن يفرض أسلوب لعبه الجميل و هو الذي جعلنا نعشق الفريق الريفي الوحيد في البطولة الاحترافية و لو أن الأمر كان يقتصر على اللعب الجميل و الأداء دون الألقاب ، هذا اللعب الجميل تلاشى في الخمس سنوات الأخيرة و أصبح الفريق حائطا قصيرا لا من حيث الأداء و لا الفرجة ، و لم يعد الفريق الريفي الذي يهابه الفرق بميدانه ملعب شيبولا و أصبح كل فريق يريد تصحيح مساره ينال النقاط الكاملة من الحسيمة .

هذا الموسم ولو أن البداية كانت جيدة إلا أن الاداء باهت جدا ودون المستوى وحقق الفريق الحسيمي الى غاية الدورة الثامنة 4 هزائم منها 3 متتالية مما يدق ناقوس الخطر في مصير الفريق في البطولة الوطنية و طريقة مسايرته لباقي اللقاءات إن ظلت الأمور على حالها ..

التركيز على الدفاع و مباغثة الخصم و انتظار الفرصة السانحة لذلك لم تعد تجدي نفعا لأن كل المدربين فطنوا لذلك و أصبح أسلوب اللعب معروف لديك يا "كمال الزواغي" و الكل أصبح يحضر الخطة البديلة لمواجهة CRA و زعزة دفاعها ،الاعتماد على عبد الصمد المباركي ” كفكاك الوحايل ” و انقاذ الفريق هو الآخر لم يعد نافع لأن الكل أدرك ذلك و أصبحوا يفرضوا عليه حراسة فردية و عدم ترك المساحات أمامه التي تعتبر نقطة قوة اللاعب

هناك ضعف بل عقم في الهجوم والحارس، إذا لديهم حارس جيد ومهاجم جيد ، فسوف يتشافى الفريق من مرضه، وإذا لم يكن ذالك فالفريق مصيره إلى الهاوية ، ودا ر لقمان تبقى على حالها؟؟؟؟؟