
قيم هذا المقال
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون (0)
الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام (0)
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
- الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
توقف حركة النقل البحري بين إسبانيا وميناءي طنجة والناظور

أفادت قبطانية ميناء طنجة المدينة ، أمس السبت، بأن حركة النقل البحري بين ميناءي طنجة المدينة وطريفة الاسباني متوقفة ب"شكل مؤقت " بسبب سوء الأحوال الجوية على مستوى مضيق جبل طارق.
وأوضح المصدر أن البواخر التي تؤمن الخط البحري الرابط بين ميناء طنجة المدينة وميناء طريفة بجنوب إسبانيا أوقفت نشاطها "مؤقتا" بسبب الرياح القوية وارتفاع علو الأمواج والاضطرابات الجوية التي يعرفها عامة مضيق جبل طارق.
وأضافت قبطانية ميناء طنجة المدينة أنه سيتم الإعلان في إشعار آخر عن استئناف حركة النقل البحري بين الميناءين في حال توفر الظروف الجوية المناسبة لذلك.
وفي نفس السياق توقفت حركة النقل البحري بين ميناء الميريا، وميناءي مليلية والناظور، بسبب الرياح القوية، وارتفاع علو الامواج التي وصلت بعضها الى ثمانية امتار.
وحسب بلاغ لمصلحة خدمة الطوارئ بالمدينة المحتلة فقد ادت الرياح القوية التي شهدتها المنطقة التي وصلت قوتها الى 90 كيلومتر في الساعة الى سقوط العديد من الاشجار.
ويتوقع ذات المصدر ان تستمر هبوب الرياح القوية إلى غاية الساعة التاسعة ليلا، بقوة 90 كيلومتر في الساعة، وكذا هيجان البحر بعلو امواج بين 4 و 8 امتار.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك