قيم هذا المقال
تارجيست.. تكرم رئيس كتابة النيابة العامة السابق بمناسبة انتقاله إلى استئنافية الحسيمة (5.00)
الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني (0)
مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية (0)
موجة البرد القارس تعمّق معاناة ساكنة العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
التكتل المهني والتجاري بالحسيمة يدق ناقوس الخطر بسبب الركود الاقتصادي (0)
- شخص ينهي حياته بطريقة مأساوية نواحي اقليم الحسيمة
- الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني
- مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
- الحكومة تصادق على مرسوم إعانة الأطفال اليتامى والمهملين
- موجة البرد القارس تعمّق معاناة ساكنة العالم القروي بإقليم الحسيمة
- تارجيست.. تكرم رئيس كتابة النيابة العامة السابق بمناسبة انتقاله إلى استئنافية الحسيمة
- التكتل المهني والتجاري بالحسيمة يدق ناقوس الخطر بسبب الركود الاقتصادي
- مصرع شاب بعد أن جرفته سيول واد بإقليم الدريوش (صور)
نشطاء أمازيغ يستنكرون وصف بن حمزة للأمازيغية بـ"لغة الشيخات"
أثارت تصريحات رئيس المجلس العلمي المحلي بوجدة مصطفى بنحمزة حول الأمازيغية جدلا حادا وسط وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما تم تداول شريط صوتي له، نشر على موقع اليوتيوب، يختزل فيه التراث الأمازيغي برمته في مجرد أشعار مُغنّاة يرددها “المغنيون والشيخات”، معتبرا مضمونها محض” كلمات نابية”، وأن المكتبة الأمازيغية خالية من كتب العلوم، الفلسفة، الطب وغيرها، التي يمكن أن تجعل منها بالفعل لغة معترفا بها.
ووصف بن حمزة في ذات التسجيل، نشطاء الحركة الأمازيغية بـ”المفلسين والعاطلين فكريا”، معتبرا مطلبهم الرامي لتعزيز حضور اللغة الأمازيغية في التلفزيون دعوة إلى “تمزيق الأمة، مضيعة للوقت ودليل على الإفلاس”، وأن الأجدر بهؤلاء أن يطالبوا بما هو أهم من ذلك، كالشغل، وتحسين ظروف عيش المواطنين.
وردا على تصريحات رئيس المجلس العلمي لوجدة، أصدرت الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة “أزطّا”، بلاغا نددت فيه بما ورد في الشريط المسجل، معتبرة اياها “عنصرية، وتتجاوز حدود اللياقة إلى حد العنف اللفظي”، داعية إلى “التصدي – بسلاح العقل والفكر- للمد الوهابي الظلامي، الذي يسعى إلى زرع فتنة إثنية وعرقية بالمغرب”، مضيفة أن “دسترة اللغة الأمازيغية، جعلتها لغة رسمية للبلاد، وفي انتظار تفعيل قوانينها التنظيمية ذات الصلة بترسيمها، لا مجال للعودة إلى الوراء”.كما أكدت “أزطا” على كون “تشبث المغاربة بأمازيغيتهم، لا يعني – بأي حال من الأحوال- معاداة أي لغة أخرى، كيفما كانت هذه اللغة شرقية أو غربية، ويشهد التاريخ أن المغاربة من بين الشعوب القادرة على التمكن من أكثر من لغة قراءة وكتابة، والجاهل الأرعن، هو من يتعصب للغته ليحارب بها الأخرى، أو يحاول أن يفرضها بطريقة أو بأخرى”.
كشك
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك