
قيم هذا المقال
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون (0)
الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام (0)
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
- الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
ناظوري حاول الإحتيال على شركة التأمين بحرق سيارته فقتل ابن عمه

تمكنت الشرطة الوطنية الاسبانية من فك لغز وفاة شاب مغربي في عقده الثالث، عثر على جثته داخل سيارة رباعية اشتعلت فيها النيران في يناير من السنة الماضية بمدينة مليلية المحتلة.
وكشفت نتائج الابحاث التي قامت وحدة الجريمة المنظمة في شرطة المدينة المحتلة، على مدى سنة كاملة ان الامر يتعلق بمحاولة الاحتيال للحصول على تعويضات التامين ضد الحريق، نتج عنها وفاة الضحية اختناقا ، بعد ان حاصرته النيران داخل السيارة المحترقة.
واسفرت التحقيقات التي باشرتها الشرطة مع صاحب السيارة البالغ من العمر 38 سنة وهو ابن عم الضحية، انه استعان بالضحية لمساعدته على احراق سيارته، للحصول على التامين ضد الحريق، ليتحول الامر الى مأساة.
واستعانت الشرطة لفك لغز القضية على شهادات بعض الاشخاص المرتبطين بالعائلة، وتسجيل المكالمات الهاتفية المتبادلة بين مالك السيارة والضحية، خلال الساعات الاولى من يوم 18 يناير من العام الماضي، الذي شهد الحادث.
ويواجه مالك السيارة الذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي مجموعة من التهم، بينها اضرام النار في الممتلكات الخاصة، والقتل غير العمد، والتي تصل عقوبتها حسب القانون الاسباني الى اربعة سنوات من السجن.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك