قيم هذا المقال
على رأسها قطاع الصحة .. تحديات كبرى في انتظار العامل الجديد على إقليم الحسيمة (0)
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالحسيمة تدين محاكمة شباب بإمزورن وتطالب بوقف المتابعات (0)
مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة (0)
تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية (0)
بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا (0)
اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش (0)
- على رأسها قطاع الصحة .. تحديات كبرى في انتظار العامل الجديد على إقليم الحسيمة
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالحسيمة تدين محاكمة شباب بإمزورن وتطالب بوقف المتابعات
- توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
- مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة
- تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية
- بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا
- اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش
- حادثة سير وسط بني بوعياش بسبب عدم احترام حق الاسبقية
أوربيون يقحمون منطقة الريف في تحليل هجمات بروكسيل
برزت منطقة الريف بشكل لافت بأوربا بعد الأحداث الارهابية التي شهدتها العاصمة البلجيكية بروكسيل، حيث ربط بعض المحللين بين التطرف والارهاب وإستقرار نسبة كبيرة من الجالية المنحدرة من الريف في بعض المناطق من اوروبا.
وفي حوار مع جريدة "لو فيغارو" الفرنسية، تحدث المؤرخ الفرنسي المتخصص في التاريخ المغاربي وأستاذ مادة التاريخ المغربي بجامعة باريس 1 بيير فيرميرن عن العلاقات الممكنة بين التطرف والإرهاب وبين البنية الأسرية للمهاجرين المنحدرين من منطقة الريف وعلاقة ذلك بالإتجار بالمخدرات والعوامل المؤثرة في تزايد أعداد الريفيين المُستقطَبين من طرف التنظيمات المتطرفة خاصة تنظيم الدولة الإسلامية .
وإعتبر صاحب كتاب "تاريخ المغرب منذ الإستقلال" أن الأسر الريفية تشكل مجالا خصبا للإستقطاب والتجنيد لكونها تقوم على منهاج الطاعة والإمتثال بين الأب والأبناء بعيدا عن كل أشكال الرفض والتساؤل والتعليق مما يجعل هؤلاء الشباب يتحولون إلى آلات للتنفيذ الأمر الذي ينعكس على تكوين شخصياتهم التي تصبح محل إستقطاب من طرف التنظيمات المتطرفة .
هذا ويضيف المؤرخ بيير فيرميرن أن البنية المجتمعية التي تحكم مناطق الريف تحكمها قيم الشرف والدم والقبيلة والإنتقام والخنوع للقائد، فهذه القيم حسب المؤرخ تشكل ما يسميه بقانون "الصمت" الذي يلف الشخصية الريفية بالغموض والإنعزال، معتبرا ذلك من العوامل التي تدفعهم للتطرف وعدم تقبل الآخر، مضيفا في ذات السياق أن هؤلاء الأفراد يتحدثون بلغة لا تفهمها عناصر الأمن البلجيكي مما يعقد مؤمورية مراقبتهم والتنصت على المشتبهين فيهم.
وفي تعقيب على سؤال حول مدى امكانية وجود صلة بين شبكات المخدرات والجهاديين، يجيب المتخصص في التاريخ المغاربي أنه لا توجد علاقة وطيدة بين الأمرين لكن هذه الشبكات بدورها تعد من المجالات الخصبة لتشكل التطرف لكون أفرادها يعيشون في الهوامش بالإضافة الى تمكنها من استعمال السلاح وقدردتهم على التنقل بسهولة داخل التراب الأروبي، ليضيف في الختام الى أن الدولة المغربية تساهم في جعل المخدرات سببا للإستقرار والسلم الأجتماعي لكونها تشكل مصدرا للرقي الإجتماعي لدى الشباب ولكون المتعاطين للمخدرات لا يعتنقون في الغالب للأفكار والتوجهات الثورية.
وكان ذات المحلل قد كشف في مقالة له بعد احداث باريس نشرت شبكة دليل الريف اجزاء منها ان من وصفها بالمافيات الريفية ببلجيكا تجني 10 مليار دولار سنويا من الاتجار في المخدرات، وربط بين هذه الاتجار ، وتنامي الحركات الارهابية في هذا البلد، الذي وصفه بالقاعدة الخلفية للجهاديين باوروبا.
وأعتبر أستاذ التاريخ ، ان تواجد 500 ألف مغربي على اراضي بلجيكا، قد يجعل التطرف خارج سيطرة الدولة، نظراً لنزوع الشباب المغربي أما للجريمة المنظمة، أو للتطرف الديني الذي لا يتوافق مع اسلامهم المعتدل.
وتناول فيرميرن في مقالته تاريخ هجرة أبناء الريف الى الخارج ، إبتداء من الهجرة نحو الجزائر، تم الهجرة نحو أوروبا للعمل في المناجم، مشيراً إلى أن سياسة التهميش والإقصاء التي نهجتها الدولة المغربية، اتجاه هذه المنطقة هي التي دفعت ابناءها للهجرة لاوروبا بحثا عن لقمة العيش.
كما تطرق الى مجموعة من الاحداث التي عرفتها منطقة الريف، بدأ بالإستعمار الاسباني، وتأسيس جمهورية الريف من طرف محمد بن عبد الكريم الخطابي، وقصف المنطقة بالغازات السامة، إلى القمع الذي تعرضت له انتفاضة سنة 1958.
واعتبر كاتب المقال ان تراجع صناعة التّعدين في اوروبا، والتسريح الجماعي لعمال المناجم، أدى إلى تفشي البطالة في صفوف أبناء المهاجرين، حيث تحولت هذه الأزمة إلى أصولية دينية، دعمتها مجموعة من العوامل الأخرى "كالثقافة الإنعزالية والعداء للنظام المغربي، ورفض الدولة، والحرية الدينية، وشبكات الإتجار في المخدرات، وحرية الحركة لشينغن، وعدم وجود شرطة فعالة، والمخلفات التاريخية الكارثية، والإستياء، وثقافة العنف...".
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
24 مارس 2016 - 20:07
هذا النداء أوجهه إلى كل المسؤولين كيفما كان نوعهم أو منصبهم أو تخصصهم ، نداء إلى أصحاب القرار ، نداء إلى الآباء وأولياء الأمور، نداء إلى المربين والمصلحين الإجتماعيين، نداء إلى كل القراء الأعزاء :
تداركوا وأسرعوا إلى إنقاذ أبناءنا ، كونوا غيورين عقلاء ولو لمرة واحدة في حياتكم ، أترون ألى ما آلت إليه أوضاع أبناء أهلنا في بلاد المهجر ، أترون أحوالهم كيف أصبحت.
لكن دعوني أشرح لكم هذه الأوضاع بشكل مبسط واضعا النقاط على الحروف فالوضع شديد الحساسية إذ لابد للمرء أن يستبين الحق والحقيقة وأن يعرف ما يجري حوله بشكل سليم ومعقول وصادق.
الجالية المغربية في أوروبا 70 % منها تنحدر من شمال المغرب لقد هاجرت منذ أن نال المغرب الإستقلال المزعوم ، هجرت بسبب الأوضاع المزرية التي كانت تعيشها ، بسب القحط والغبن والإضطهاد ، وإستقبلتهم أوروبا بكل ترحاب وبكل سرور خصوصا هولاندا وألمانيا وبلجيكا هذه الثلاثة كانت تستقبل فقط الريفيين ، كانت تكرمهم وترعاهم و تحسن إليهم ، وبالمقابل كانوا هم أيضا يعاملونهم بكل أخوة وبكل إحسان ، كانوا يقابلون الكرم بالكرم والحب بالحب والإحسان بالإحسان ، كانوا يتفانون بالعمل الجاد ، يشتغلون بجد وإجتهاد ، كانو محتاجين لبعضهم البعض، وكانوا متعايشين تعايشا هنيئا مريئا، بدون أي مشاكل تذكر.
وحيث أن هذا العيش الكريم في أوروبا ، رغم قساوته حينذاك ، طاب وحلا لمهاجرينا الأعزاء ، كان لابد للشمل أن يجتمع ، لابد للريفيات الشريفات أن يلحقن بأزواجهن ، وأن يتركن ورائهن بلاد الذل والعبودية والإضطهاد.
فكان لهن ولهم ذلك وبكل فرح وسرور من هولاندا وبلجيكا وألمانيا، إذ كانوا متعلقين بهم وبعملهم وبصدقهم وبإسلامهم المعتدل.
وبدأ الجيل الأول بإنجاب الأولاد ،
ترقبوا الجزء الثاني من هذا النداء قريبا جدا....
-2-
24 مارس 2016 - 20:09
-3-
24 مارس 2016 - 20:19
-4-
24 مارس 2016 - 20:35
الحرب علي الإسلام وإتباعة من غير المسلمين ومنافقين والاسم مسلم منذ ظهور الرسالة العظيمة
فلا عجب
المهم هذا المارد الإسلامي أن يفيق من هذة الغيبوبة المميته
-5-
24 مارس 2016 - 20:44
-6-
24 مارس 2016 - 21:14
-7-
24 مارس 2016 - 21:29
يأخذون خرافات الاعراب محمل جد اكثر من الاعراب انفسهم
-8-
24 مارس 2016 - 21:47
وترعرع الأبناء وترعرعت البنات ، وتعقدت الحياة وآشتبكت التعقيدات، ولما كبر الجيل الثاني وآشتد عوده وجد نفسه أمام معطيات وتقلبات وأوضاع جديدة ، وجد نفسه أمام إكراهات كثيرة ، بدأ يحس بنفسه بأنه غريب منسلخ عن واقع قديم ومستقبل لواقع جديد كل الجدة، واقع الآباء الذين يعيشون معهم في الداخل وواقع الخارج المتمثل في الشارع والمدرسة والمجتمع. هذا الخارج كان في ذلك الوقت مفعما بالحريات والمغريات والملذات. آباء بقوا على حالهم القديم وأبناء يريدون أن يتغيروا ، من هنا بدأت المشاكل تتسلسل.
بدأ الأبناء يحسون وكأنهم منفصموا الشخصية ، من هم ؟ أهم مغاربة ؟ لا فهم لا يعرفون تاريخهم ولا أرضهم ولا نسبهم ولا رحمهم...يشعرون عندما يأتون إلى المغرب لقضاءالعطلة بأنهم غرباء منبوذون محتقرون .
أهم بلاجكة أو هولنديون أو ألمان ؟ لا فهم يرون أن فرصهم ليست كفرص الأروبيين، يرون ويحسون بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية، يعلمون داخل قرارات نفسهم بأن أوروبا ليست وطنهم، يرون العنصرية ويعيشونها يوميا ، فبالله كيف وماذا يصنعون؟
هنا تدخل العوامل الخارجية المتربصة المدمرة أو بالأحرى طريقين عليه زبانية متربصين بفلذات أكبادنا ، طريق المخذرات ، البيع والتعاطي والتسامر للنسيان أو للثراء .
طريق زبانية المتطرفين الممولين بالبترودولار الذين يقعدون لشبابنا كل مرصد ...
تابعوا الجزء الثالث غدا إن شاء الله.
-9-
25 مارس 2016 - 11:54
-10-
25 مارس 2016 - 12:08
-11-
25 مارس 2016 - 12:42
لكن الوجه الحقيقي لافعالنا وتصرفاتها اصبحت بالمكشوف . بالامس القريب الم يستعمل طارق بن زياد حفنة من الامازيغ للاستيلاء على شبه الجزيرة الايبيرية من اجل الغنائم وسبي النساء .الم يلتحق به موسى بن نصير وعذبه عذابا شديدا . الظاهر فعلا ان الريفيين منهم من يلتحق بالدواعش ومنهم من يتشيع وووووو. الحقيقة الريفيون انبل من كل هذه التخاريف استقرؤوا تاريخكم وارجعوا الى حقيقة مسيحيتكم وادميتكم .
-12-
25 مارس 2016 - 13:10
على القادة الأربيون وشعوبهم أن يجيبوا على السؤا التالي :
من صنع داعش ومن يمول داعش وبالذات في البلدان التي تعرضت للتقتيل والإبادة من قبيل العراق وسوريا بعيدا كل البعد عن منطقة الريف التي تحدث عليها المؤرخ الفرنسي بيير فيرميرن .
-13-
25 مارس 2016 - 13:20
المشكلة هنا تكمن فيما يعرف بعملية غسل الدماغ
أين توجد مختبرات غسل الدماغ لهؤلاء ؟ في بلاد المهجر الذي ولد ونشأ بها هؤلاء المتطرفين أمثال عبد السلام صالح والبكراوي ووووووووووووو أم أم في بلد الأم الذي ينحدر منه ابوه ؟
اتدركون بلأنكم سمحتم للدواعش بتشييد اكبر مجمعات اسلامية لا يوجد لها مثيل إلا في السعودية راعية الإرهاب بقيادة حلافائها امريكما وأوربا
أسءلة كثيرة ومتعددة على هؤلاء أن يجيبوا عنها إن كانت لديهم مختبرات لتحليل الأفكار قبل الحمض النووي .
-14-
25 مارس 2016 - 13:28
واستمرارا لما سبق فالأربيون مطالبون أكثر من أي وقت مضى بإعادة النظر في مفهوم الحرية خاصة ما يتعلق بالجانب الديني
إعادة النظر في السلوك وأخلاق هؤلاء الذين سمحتم لهم بارتداء الأزياء والقبعات التي تسيء إلى العلمانية في الدول المعروفة pays laïques خصوصا .
لأنه لا يعقل ومهما كانت التبريرات أن تتجول في احد الشوارع ببودمبيك ببلجيكا وكأنك بإحدى الشوارع لدول الخليج .
-15-
25 مارس 2016 - 15:14
-16-
25 مارس 2016 - 16:21
-17-
25 مارس 2016 - 17:39
ولهذا فهي مناسبة لإثراء النقاش ، وبالتالي فإني أفتح لهذا الموضوع بابا لتنفذوا منه أيها القراء الكرام وتبدوا من خلاله رأيكم وملاحضاتكم .
فتفضلوا ، فوالله ما نريد إلا الإصلاح والإحسان وتبيان الخطأ من الصواب.
والله المستعان.
-18-
25 مارس 2016 - 23:21
-19-
25 مارس 2016 - 23:24
-20-
26 مارس 2016 - 10:44
-21-
26 مارس 2016 - 16:17
أضف تعليقك