قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
التطرف الديني بعيون أبناء الجالية المغربية
في إطار سلسلة اللقاءات الريبورتاجات التي تعدها شبكة دليل الريف، وتفاعلاً مع الأحداث الإرهابية التي هزّت مؤخراً العاصمة البلجيكية بروكسيل، وحول الموضوع إستقت "دليل الريف" وإذاعة "مابيل انتير"، آراء عيّنة من أبناء الجالية المغربية المقيمة ببروكسيل وكذا السياح الأجانب الوافدين عن هذه المدينة.
وأمام ميكروفون "دليل الريف" و "مابيل انتير"، عبّر المهاجرين المغاربة المقيمين ببروكسيل، عن إدانتهم لهذه الأحداث الإرهابية، وشجبهم للتنظيمات المتطرفة التي تعمل على غسل أدمغة شباب مغاربة المهجر وإستقطابهم لتنفيذ أعمال إجرامية بأوربا أو للقتال على أراضي الشام.
وأجمعت التصريحات المُستقاة عن كون التفجيرات التي هزّت بروكسيل وقَبْلها تفجيرات باريس، عكّرت صفو العلاقات بين المسلمين وبالأخص المغاربة المقيمين بأوربا و الأوربيين، الذين باتوا ينظرون إلى المغاربة نظرة حَذَر، بعدما كانت العلاقة بين الطرفين تطبعها الحميمية والتسامح والتعايش، وشدّدت التصريحات ذاتها على أن ما يحدث لا يمت للدين الإسلامي بأية صلة.
كرم الطاهري / علي الخصيم .. من بروكسيل
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
14 أبريل 2016 - 20:49
-2-
15 أبريل 2016 - 11:44
كثير من الشعوب العربية والمسلمة أصبحت يائسة وحقودة على ما وصل إليه الغرب الكافر والشرق الملحد من الإكتفاء الذاتي في كل المجالات الإقتصادية والعلمية والسياسية. بما أن العرب والمسلمون مازالوا يتقاتلون من أجل الرمال المتحركة ومذاهب مزيفة إبتدعها بعض كهنة الإسلام في العصور الوسطى.
هل يمكن أن يؤمن الإنسان بخرافات أفتى بها بعض الشيوخ الذين عاشوا في القرون المظلمة وتحت مراقبة الحكام الفجرة كالأمويون والعباسيون في القرن 21.
أضف تعليقك