تركيا تُحاكم "الدحماني" المنحدر من الحسيمة قبل تسليمه لبلجيكا

على السلطات التركية أن تسلمه للمغرب لتقوم فرقة D.S.T بواجبها وهي الوحيدة التي تفهم لغة الدواعش ليكون عبرةً لباقي فلول الإرهاب الدولي والمؤمنون بالإسلام الصهيوني الذي يغتصب ويفجر في الأسواق

il n a rien fait au maroc pour l extrader au dst il faut comprendre le droit international

إلى صاحب التعليق رقم 1 ، أخي من أين أتيت بهذه الكلمة: " الإسلام الصهيوني "
لا تبدع ما ليس لك به علم. فالإسلام هو الإسلام فقط ، دين واحد، وله دستور واحد يريكز عليه الذي هو القرآن الكريم. فلا تحاول يا أخي قول ما ليس لك به دراية علمية. الإبداع شيء جميل جدا . لكن ليس هنا. هذا الذي تسميه أنت " الإسلام الصهيوني" والذي تقصد به المسلمون الصهيونيون، لا يوجد في أي قاموس وضعي. لأن المسلم هو ذاك الشخص الذي يعبر إسمه "مسلم" على سلوكه وعلى قيمه، هو دائما مسالم. فنشر الإسلام في عهد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لم يكن بالقتل والتهديد.
أما الذي تقول عنه "الإسلام الصهيوني" فهم جماعة من المرتزقة، سفاكي الدماء، تجمعهم لوبيات، جنت أموالها الطائلة بطرق غير شرعية. إغتنمت الوضع المتردي في العراق وسوريا ، ووضفت أموالها من أجل السلطة لإنشاء دولة لها باسم "الإسلام" داخل هذين البلدين، مستغلة المراهقين الفاشلين والمهمشين من العرب بالخصوص ومستعملة القتل و التعذيب لفرض دولتها. هؤلاء ليسوا مسلمون بل "صهيونيون" فقط أما كلمة الإسلام فحاشا أن تنسب إليهم .لذا،عليك سحبها إلى الأبد وبدون تردد.

رداً على الأخ يحيى .
سيد الخلق محمد إبن عبد الله (ص) نشر الإسلام المحمدي الأصيل إسلام الرحمة والعفة والمحبة والتآخي والخلق
وبعد رحيله (ص) فى عهد ما يسمى بكبار الصحابة زرعوا إسلام عهد السقيفة يعني إسلام القبائل العربية والمهاجرين وبدأ الإقتتال بينهم أنه في حرب الجمل ذهب 30.000من المسلين في حرب الرمال ونزاعات وقعت بين علي وعائشة مازال المسمى مسلمون يعانون من تلك الحرب الغادرة حتى اليوم من حروب طاحنة ذهب ضحيتها ملايين الأبرياء.
أما الإسلام الصهيوني هو إسلام داعش والنصرة والشباب وبوكو حرام وأنصار الشريعة وجند الصحابة وطالبان والقاعدة وغيرهم من الشواذ وخنازير ملتحية.

إلى صاحب التعليق رقم 1
أما الذي تقول عنه "الإسلام الصهيوني" فهم جماعة من المرتزقة، سفاكي الدماء، تجمعهم لوبيات، جنت أموالها الطائلة بطرق غير شرعية. إغتنمت الوضع المتردي