English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية (5.00)

  2. إطلاق نظام جديد لتبسيط طلبات التأشيرة الفرنسية من المغرب (2.38)

  3. مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال 24 ساعة الماضية (1.00)

  4. هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه (0)

  5. مشروع لتأهيل ميناء الحسيمة ضمن مشاريع تطوير البنيات المينائية بالمغرب (0)

  6. البوطاهري يطالب الوزارة بإحداث خط جوي مباشر بين الحسيمة والرباط (0)

  7. عصابة دولية تستعمل طائرات "درون" لتهريب الحشيش من المغرب إلى إسبانيا (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | كتاب الرأي | قصة قصيرة : برفقة صديقتي سليمة

قصة قصيرة : برفقة صديقتي سليمة

قصة قصيرة : برفقة صديقتي سليمة

 من لحيته المنسدلة على عنقه كشعر امرأة سافرة , ومن لباسه الأفغاني , فهمنا أنه اخوانجي ذو ماركة محلية . ومن أمازيغيته المنكسرة اتضح لنا أنه من آيث عبد الله وما تحت. 

نظر إلينا أنا وصديقتي سليمة , وتمتم في سره كلاما كأنه يستعيذ بالله من شياطين الأرض والبحر والجو , لكنه وافق على توصيلنا بما أننا ننتمي الى نادي المحجبات . نحن الإثنتان نؤمن بحجاب العقل وهذان القماشان اللذان نلف بهما جمجمتينا ليس إلا لمسايرة القاعدة الإجتماعية نفاقا وتفاديا لمشاكل نحن في غنى عنها . لو علم هذا السائق الظلامي بأفكارنا لأوقف سيارته وقذف بنا في صهريج الماء الذي يتواجد بفاراطو حذاء الطريق الرئيسية الذاهبة الى المدينة. 

لم نتجرأ على الجلوس بجانبه . اقتعدنا الوراء . فكرت : " النساء في المساجد يصلين وراء الرجال " . ولا أدري لماذا حضرني الحديث الذي يقول : " يقطع الصلاة : المرأة والحمار والكلب " ! . ولكي لا أستغرق في هذا المنحى استعذت بالله وحوقلت وبسملت وقرأت : قل هو الله أحد ثلاثا . تمنيت لو أجهر بقراءتي هذه ليطمئن صدر السائق ويركز في طريقه , ولكني خفت منه أن يعتبر صوتي عورة  اكتفيت بالصمت وإظهار الوقار . آه , لقد صرنا نخاف من البشر أكثر من الله..

    حدقت في قفاه الذي يشبه جذع شجرة يابسة . يمكن للقفا أن يعبر عن ماهية صاحبه : هل هو حر أم عبد ذليل ؟ ويبوسة هذا الذي أمامنا , إن دل على شيء إنما يدل على تعرضه للصفع والنخز كثيرا . الرجال في هذا الإقليم المنسي شمالا , حتى وإن أبانو عن كبريائهم وتكبرهم , ظلوا الى عهد قريب يأكلون العصا ويتعرضون للإهانة في الإدارات , في مخافر الشرطة , من طرف المشغلين  ومن طرف أصحاب لكريمات وسيارات الأجرة... 

أذناه طويلتان . يبدو أنه سيعيش طويلا . حاولت صديقتي أن تمزق شرنقة الصمت بسعال مصطنع , بنحنحة , بطرق خفيف على الزجاج بدون جدوى . غمزت لي بطرف عينها . يا للمصيبة لو لمحها في تلك المرآة المعلقة التي يراقب بواسطتها الأماميون الورائيين بتلصص وخبث . أشحت ببصري بعيدا .. مداشر ومقابر. أطلال منازل من زمن الزلزال . بيوت مبنية بالياجور وبقيت عارية لم يجد أصحابها إسمنتا يكسوها ويستر عريها الفاضح . تساءلت سرا : " يا ترى ماذا يقول دين هذا السائق المتعصب في فجور هذه البيوت العارية من الإسمنت ؟ " , " ثم أين ذهبت تلك الملايين التي جاءت من بلدان المسلمين ومن بلدان الكفار ؟ " , " بأي إسم نهبت ؟. " 

    وصلنا أجدير , عند الرمبوان . هذه النقطة الطرقية شاهدة على الراشين من سائقي الشاحنات والحافلات ومن المهربين والمخروطين ومن مدمري قانون السير , وعلى المرتشين من شرطة الطرق . انعطف الطاكسي يمينا ببطء . الشرطة واقفون يمينا ويسارا.

هناك واحد منهم مختفي وراء شجرة الصفصاف بشكل مضحك , يريد أن يقنص المسرعين . لا سرعة هذه الأيام . كل السائقين يعرفون بوجود الملك. 

سألت سليمة بعفوية وهي تمرر بصرها على جنبات الطريق مستعرضة كل أنواع البذل : الأمن , الدرك , العسكر ... : " هل حضر الملك ؟ " . أجاب السائق بسرعة كأنه كان ينتظر فرصة للكلام : " نعم , لقد حضر الملك ! " . حدقت في وجهها . شعرت بها وهي تفكر . حاولت أن أقرأ أفكارها . يا إلاهي هل تريد أن تغير موضوع رسالتها بعد أن سارت بعيدا في كتابتها . شدت على يدي بقوة . حررت يدي من يدها بقوة . يدها قالت ليدي : " لقد ظل الملوك بعيدين عنا . نبعث بالجباية إليهم . ونعيش سعداء رغم الإجحاف والتهميش . كان السردين رخيصا والحبوب والبطاطس كذلك . وكان الصيد متاحا والإصطياف لا يكلف شيئا. أما وقد فكروا في العودة .... تنهدت بمرارة . تجنبت عيناي عينيها . فجأة أمرت السائق بعصبية : " من فضلك أريدك أن ترجع .. لا أريد الوصول الى الحسيمة  ." 

أجابها بنفس النبرة : " لا أستطيع الآن . ألا ترين , الدولة كلها هنا . أتريدين أن أكمل باقي أيامي في السجن ؟. 

   عاد أدراجه من محطة كلابونيطا الى رمبوان أجدير , ثم دار على يمينه ونزلت سيارته في اتجاه إمزورن . أكيد أن السائق يتبرك باليمينية حتى في انعطافاته . فكرت : " اليوم هو اليوم العالمي لليساريين ! " . اليساريون دماغيا وليس إيديولوجيا . وتمتمت قوله تعالى : " فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة و أصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم . "                                                                                                              ها هي ذي إمزورن بمنازلها المقفولة أبدا . توقفت السيارة . نزلنا ثلاثتنا . أخرجت الصديقة الفلوس ومدتها له غاضة بصرها . تأمل اليد الأنثوية الرطبة بعشق . كشفت حقيقته في آخر المطاف . ثم تناول المبلغ وأدخله في جيب مستغفرا , ومن الجيب الثاني أخرج سبحة وراح يتمتم. 

    جلسنا في مقهى . مقاهي هذه المدينة الذكورية ذكورية بامتياز . تطلعت نحونا كل البآبئ باستنكار كانها تقول : " ما هذا المنكر العظيم ؟ " " في مقهانا نساء ؟ " . قالت لي سليمة وهي ترتشف قهوتها : " يبدو أن الرجال هنا , قد أحكموا قبضتهم !." جاوبتها متسائلة : " هل أحكموا القبضة على مفاصل الدولة ؟ .." أردفت : " لا . لا . أحكموا القبضة على مفاصل النساء . " قلت مغيرة الموضوع : " هل الشماليون , الذين يكتبون بأيديهم اليسرى , يعتبرون من أصحاب المشأمة ؟! . ضحكت . الله أعلم . وقامت . وفي طريقنا الى المكان المقصود , قالت : المهم عندي أن نكتب حتى ولو كان بالأرجل. 

   أخذنا طاكسيا جديدا . حرصنا على أن لا يكون صاحبه ملتحي . اللحية قناع . ونحن لا نستطيع التعامل مع المقنعين . في عهد الرسول لم تكن بعد شفرات ولا مواد الحلاقة , لذلك كانوا كذلك . صديقتي تريد التعرف عن كثب على هذه المناطق الريفية الأمازيغية التي تكتب عنها وتسردها تاريخيا وجغرافيا في رسالتها الماسترية . أبواها من آيت قمرة , لكنهما هاجرا مبكرين الى تطوان , وهناك ولدت سليمة , وهناك درست . إلا أن حديثهما عن إقليم الحسيمة خلق فيها حنينا مستمرا, رغم أنها تزور بلدها الأصلي كل صيف . وقد تعلمت الريفية بشكل لا بأس به. 

    وصلنا أيث بوعياش , هذه البلدة التي ما تزال أزقتها متربة . فتحت المقاهي , والحوانيت . التي مررنا بها بحذر . لا وجود لحس المرأة خارج البيوت . قالت لي سليمة : " كأننا في قلعة مبنية لسجن النساء ! " . نعم هاذا هو . هنا الذكور ولا شيء غير الذكور . أكملت كلامها : " هؤلاء هم الذين انخرطوا في مظاهرات 20 فبراير .. يريدون الحرية والكرامة ويتبنون قيما كونية كبرى .. ما هذا ؟ يستعبدون النساء , ويطالبون بالحريات ؟ .. والدولة لماذا تتعامل معهم بحذر الخائف ؟ .... " . أردت أن أشرح لها أن ما يفعلونه تجاه نسائهم من اعتقال , وما يفعلونه تجاه المخزن من رفض وانتفاض يعتبرونه رجولة وشرفا وشهامة. ثم إن المرأة هنا لم تهم بالمطالبة بحقوقها . المكاسب تسلب ولا تعطى .. لم أقل شيئا . العيون تحاصرنا . هل تحرسنا ؟ , هل تتحرش بنا ؟ هل تحاول معرفة من نكون نحن المتجرئتان على اقتحام عالم لا يخطوه إلا أصحاب الشوارب التي تقف عليها الصقور ؟ .. أسرعنا المشي .. لهثنا .. وابتلعنا زقاق مليئ بالأطفال وبضجيجهم الأمازيغي المألوف.

بقلم : فاطمة الزياني 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (11 )

-1-
جنبلا
23 غشت 2016 - 22:14
قصة ضريفة.
شكرا لك ولرفـيـقـتـك التي زارتنا في الريف.
أمّا القول بأن صلاة المصلي باطلة إذا مرّ أمامه حمار أو كلب أو إمرأة... فهذا هو ما يـفـسّـر بكل وضوح العزوف عن الدين المحمدي.
هذا العزوف يُـسمـيه البعض الإلحاد. أما أنا فأسـميـه ممارسة الحق في حرية المعتقد.
إذا أردنا أن نخرج من التخلف علينا أن نكون قادرين أن نصحح الأخطاء في تراثـنا الثقافي والديني. لأن النص الديني إنتاج إنساني. والإنسان ينسى ويغلط. القرآن كلام محمد. ومحمد إنسان إبن بـيئـته.
كيف يعقل أن يكون إلاه من فوق 7 سماوات يساوي بين الحمار والكلب والمرأة. وفي نفس الوقت يميز بين المرأة والرجل. أليس هذا القول سوى مجرد إنتاج عقلية ذكورية صحراوية عشائرية قديمة ؟
مقبول مرفوض
5
-2-
عبد الله فيننا النمسا
24 غشت 2016 - 11:29
للأسف خانك الذوق ايتها الاديبة فلا لغة ولا تعبير ولا جمالية ولا شيء يدل على ان ما تكتبيه قصة قصيرة او كبيرة للأسف . كل ما انكشف دون وعي منك تقيءك الايولوجي المريض تجاه رموز غاية في في القيمة والجمال الا وهو الحجاب والدين الذي هو ملك الجميع ولا يحق لاحد ان يعطي لنفسه الشرعية لتفسيره وحده . ان الفهم والسلوك البشري لا يصلان الى قيمة النص الإلهي المطلق والذي هو قيمة جمالية تحتاج لانسانية عالية لادراكها في عمقها الفني والمعرفي . لذا لماذا تعيشين التناقض وتسايرين المجتمع نفاقا ؟ اليس هذا عين الإفلاس في عالم منفتح وحر يسمح لك ان تعيشي حريتك كما تريدين؟ ام انك تعيشين وهم التعالي على مجتمع راكم نضالاته بنساءه ورجاله تاريخيا ولم يستبعد احد الاخر ؟ لما هذه المحاكمة المتعجرفة والسلبية لقيم المجتمع الريفي الأصيل ؟ من اين انت ؟ ومن اين لك بهذه السفالة الأدبية في اختيار ابطالك ورموزك الوهمية ؟ عودي الى عمق الريف واعيدي انتماءك الى هذه الأرض المقدسة و تواضعي امام اعز الأمهات وانحني جيدا لعلك ترتفيعين الى قاماتهن الباسقات فهناك ريما يتسنى لك الفهم والانتماء عزيزتي فاطمة .
واصلي الكتابة لكن بروحية وقيم الكلمة المسوولة وفي البدء كانت الكلمة
مقبول مرفوض
-5
-3-
TRX
25 غشت 2016 - 22:54
لو كان نصف النساء في المغرب مثل هذه الكاتبة لأصبح المغرب من البلدان الراقية.
مقبول مرفوض
4
-4-
Karizma
26 غشت 2016 - 16:59
فضيحة وعار أن تُـذكر المرأة في نفس السياق مع الكلب والحمار.
وبالمناسبة حتى أنا قرأت مايشبه ذلك في سورة النساء.
" ... وإذا أتى أحد منكم من الغائط أو لمستم النساء ..."
في هذه الحالة النساء في نفس السياق مع الغائط (الخرى).
سورة النساء! شأن عظيم وشرف كبير للنساء!
مقبول مرفوض
3
-5-
سليمان احيدار بروكسيل
27 غشت 2016 - 15:51
لماذا هذا الإصرار على تحريف الحقايق والضحك على عقول الناس رغم ان الاغليبة من أبناء الريف واعون وفوق هذا التحريف والسطحية المقيتة . الاية المذكورة سياقها الطهارة أي اذا اتيتك من قضاء الحاجة او مارستم الجنس وهو ما عبر عنه القراءان الكريم تادبا ب قاربتم النساء فلابد من طهارة لمن يومن بهذه المنظومة الدينية ولهذا لا سياق ولا رابط بين ذكر المراة والأمور الاخرى كما حاول البعض لذلك . وانا أقول للكثير لا احد يجبركم على الدين تحرروا منه واتركوه وعيشوا احرار ان استطعتم حاولوا ان تتحرروا من كل الدين واذا ا تمكنتم اخبروني بذلك شكرا
مقبول مرفوض
-4
-6-
السجن الديني
27 غشت 2016 - 22:11
الإسلام يعتبر النساء نجس مثل الكلاب.
إذا رفض شخص هذه العنصرية وهذه السذاجة فقد خرج عن الإسلام.
والخارج عن الإسلام يحكم عليه بالقتل.
وهكذا يبقى المسلم مرغم على تبني أفكار متخلفة. وسجين لهذه الأفكار.
لا جديد ولا حركة في هذا المستنقع.
مقبول مرفوض
3
-7-
Karizma
28 غشت 2016 - 00:34
سورة النساء واضحة:
"... أو جاء أحد منكم من الغائط أو لمستم النساء..."
وفي مايلي كلام المفسرين:
{ أو جاء أحد منكم من الغائط } هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث { أو لامستم النساء } وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع.

إذن اللمس في المبدأ هو اللمس وليس بالضرورة أن يفهم منه الجماع. سوى من يشعر بالحرج فتراه يدّعي أن المس يعني الجماع ليخرج من المأزق مثل المعلق رقم 5.
إذن حسب النص، النساء نجس مثل الخرى أو الغائط.

أمّا الطهارة (التطهر من النجس) فذلك موضوع آخر. لا داعي أن ندخل فيه. لأنه يتعلق بالجزء الآخر في الآية. لكن عندي سؤال حول هذه الطهارة المزعومة.

"... الغائط..النساء.. فلم تجدوا ماء فتيمموا.. وامسحوا بوجوهكم... "

إنتبه! بعد الغائط أكيد أن اليد أصبحت ملوثة بعد المسح من الأسفل. نتابع. وللتيمم، ضرب مرة واحدة باليدين على الحجر. اليد لازالت ملوثة. نتابع. ثم مسح الوجه..
ماذا نفعل الآن. اليد التي مسحت بها من الأسفل ستمسح بها كذلك وجهك. هي طهارة أن تمسح من الأسفل والفوق بنفس اليد؟ طز على الطهارة. وطز على التخلف.
مقبول مرفوض
3
-8-
said ajdir
28 غشت 2016 - 11:07
افكار في وسط الطريق ، وقناعات لا تمارس، هذا من انتاج النظام التعليمي المغربي . نفاق و محاولة للهروب و رجوع غير معلن الى الماضي و حنين الى الاصل .
هذا هو حال كاتبة القصة
مقبول مرفوض
2
-9-
TRX
28 غشت 2016 - 12:09
الضحك الحقيقي هو أن يعتقد الجهلاء أن الله يحتشم من ذكر كلمة الجماع، ولا يحتشم هذا الله من ذكر كلمة الغاءط. ههههههه!
مقبول مرفوض
2
-10-
علي اشمرار تولوز
30 غشت 2016 - 10:32
لا اعرف كيف اعبر عن تذمري من تعاليق البعض للأسف يفتحون علينا مواضيع حقيرة غارقة في الاوحال . لم اعش هناك من صغري ولكن اعرف ان بيوت اهل الريف لا تتواجد بها حمامات ومراحيض فمازالوا في البوادي وحتى بعض المدن يلوثون الطبيعة لذا لا استغرب ان تنتهي قصة الكاتبة الى تعليقات كلها تجمع بين النساء والغاءط بأسلوب الحادي حقير وشاذ عن استقامة اهل الريف حتى الغير المتديننين. طيب مرة أخرى عيب عليكم
مقبول مرفوض
-2
-11-
Voltaire du Maroc
1 شتنبر 2016 - 11:01
التراث المتعفن.
تراثنا الديني والفكري أصبح مثل المزبلة وذلك لسبب التخلي عن تـنـظـيـفـه من أفكار أصبحت متعفنة.
مقبول مرفوض
1
المجموع: 11 | عرض: 1 - 11

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media