قيم هذا المقال
رأي: هل سيخلق عامل الحسيمة مفاجأة قبل حلول الموسم السياحي؟ (0)
يقود عصابة لتفجير الابناك.. لاعب سابق لشباب الحسيمة امام القضاء الالماني (0)
بوزنيقة : انطلاق المؤتمر 18 لحزب الاستقلال بحضور 3600 مؤتمر(فيديو) (0)
تلميذات وتلاميذ ثانوية البادسي بالحسيمة يزورون المعرض الدولي للفلاحة بمكناس (0)
- يقود عصابة لتفجير الابناك.. لاعب سابق لشباب الحسيمة امام القضاء الالماني
- بوزنيقة : انطلاق المؤتمر 18 لحزب الاستقلال بحضور 3600 مؤتمر(فيديو)
- حملة "محتشمة" لتحرير الملك العام بإمزورن تثير استياء مواطنين
- تأخر تهيئة الطريق بين إمزورن وتمسمان يثير غضب السكان
- ارتفاع كميات مفرغات الصيد البحري بميناء الحسيمة
- ترويج "الهروين" و"الكوكايين" يقود شخصين الى سجن الحسيمة
- تحديد هوية جـثـة لفظتها امواج البحر نواحي الحسيمة
وزارة الفلاحة تراهن على"الدلاحية" لتنمية القطاع الفلاحي بالحسيمة
أطلقت وزارة الفلاحة والصيد البحري ، مشروعا لزراعة مئات الهكتارات من الصبار "الهندي" باقليم الحسيمة في اطار مخطط المغرب الاخضر.
وشمل الشطر الاول من هذا المشروع غرس 214 هكتار من نبتة الصبار من نوع "الدلاحية" الذي تشتهر بها المناطق الغربية للاقليم بكل من جماعتي بني حذيفة و اسنادة.
كما سيشمل هذا المشروع غرس 200 هكتار من الصبار الدلاحية بمحيطي "تمزكيدا عيسى" و "ايت عمر" بالجماعة القروية بني حذيفة، و غرس 250 هكتار بمحيط "اغر ميمون"، بالجماعة القروية سيدي بوتميم، اضافة الى 250 هكتار بمحيطي "بوعدي" و ا"فراس مطالع" بنفس الجماعة.
ويعتبر الصبار من الزراعات ذات العائد الاقتصادى الكبير، وتكلفة الإنتاج قليلة بالإضافة إلى أنه يتحمل ظروف البيئة الجافة وشبه الجافة، كما يمكنه النمو فى ظروف التربة الفقيرة بما لايلائم غيره من أنواع الفاكهة الأخرى، كما يمكن الفلاحين من تنويع الأنشطة المدرة للدخل كتربية النحل واستخراج زيوت الصبار وبيع فاكهته سواء طرية أو مجففة، فضلا عن مزاياه الغذائية الكبرى.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (4 )
-1-
25 شتنبر 2016 - 22:05
-2-
26 شتنبر 2016 - 15:07
-3-
26 شتنبر 2016 - 18:07
-4-
27 شتنبر 2016 - 13:25
كفى استهتارا بالريف وباهله الم يجد المسؤولون غير هكذا مشروع،الريف في حاجة الى مشروع هيكلي ضخم يوفر الشغل لالاف العمال ومنتج لقيمة مضافة من شانها تحسين ظروف عيش العباد الذين عانوا من الفقر والتهميش نتيجة الاختيارات اللاشعبية التي تم انتهاجها وما عدا ذلك فهو ضرب من الديماغوجية والدوران في فلك التخلف وتعميقه اي développement du sous développement حسب الاقتصادي المهتم بقضايا التنمية سمير امين
أضف تعليقك