
قيم هذا المقال
الحسيمة تحتضن ندوة وطنية حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية (0)
وصول 22 مهاجرا الى اسبانيا على متن زورق سريع انطلق من الحسيمة (0)
اختطاف امرأة في هولندا على خلفية صراع بين شبكات دولية لتجارة الكوكايين (0)
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
- الحسيمة تحتضن ندوة وطنية حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية
- وصول 22 مهاجرا الى اسبانيا على متن زورق سريع انطلق من الحسيمة
- فريد الحمديوي يكتب : فاجعة الزلاقة.. من الملام؟؟
- اختطاف امرأة في هولندا على خلفية صراع بين شبكات دولية لتجارة الكوكايين
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
الادعاء العام الهولندي: فيلدرز شكّك في "حق المغاربة في الوجود"

قالت النيابة العامة الهولندية الأربعاء إن النائب اليميني المتطرف المعادي للإسلام خيرت فيلدرز شكك في "حق المغربيين في الوجود"، وذلك خلال محاكمته بتهمة الحض على الكراهية.
اتهمت النيابة العامة الهولندية النائب اليميني المتطرف المعادي للإسلام خيرت فيلدرز بالتشكيك في "حق المغربيين في الوجود"، وذلك في مستهل محاكمته الأربعاء بتهمة الحض على الكراهية. حيث قال ووتر بوس ممثل الادعاء العام في مرافعته أمام محكمة أمستردام-شيبول التي عقدت في ظل إجراءات أمنية مشددة إنه "في هذه القضية تم المس بمجموعة من السكان بشكل جماعي في ما يميّزها: أصولها المغربية".
وتابع "لأن هذا الأمر يمس بالقيم الإنسانية الأكثر عمقا، إنه يمس حتى بالحق في الوجود". ومن المقرر أن تستمر المحاكمة التي تجري في غياب فيلدرز حتى 25 تشرين الثاني/نوفمبر.
ويحاكم فيلدرز (53 عاما) بسبب تصريحات أدلى بها في سياق حملة انتخابية محلية في آذار/مارس 2014 عندما سأل مؤيديه "هل تريدون عددا أقل أو أكبر من المغاربة في مدينتكم وفي هولندا؟". وعندما هتف الحشد "أقل، أقل" رد فيلدرز مبتسما "سنعمل على ذلك". وهذه ثاني محاكمة من نوعها لفيلدرز الذي تمت تبرئته من تهم مماثلة عام 2011.
وكانت تصريحات النائب من اليمين المتطرف أدت إلى تقديم 6400 شكوى ضده من جانب مواطنين عاديين ومنظمات. وتأتي المحاكمة فيما تظهر استطلاعات الرأي نتائج جيدة لحزب "الحرية" الذي يتزعمه قبيل الانتخابات المرتقبة في آذار/مارس 2017.
وبعد اكتساحه الاستطلاعات وسط أزمة المهاجرين واللاجئين، بات الحزب الآن متقاربا مع "الحزب الليبرالي" لرئيس الوزراء مارك روتي، حيث من المتوقع أن يفوز كل منهما بنحو 25 إلى 29 مقعدا في البرلمان المكون من 150 مقعدا.
وكالات
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
18 نونبر 2016 - 20:28
أضف تعليقك