English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. اطلاق مشاريع تهيئة بعدد من جماعات إقليم الدريوش بميزانية تتجاوز 2.5 مليار (2.00)

  2. الحسيمة.. حملة ليلية لإيواء الأشخاص دون مأوى لحمايتهم من موجة البرد القارس (0)

  3. أعضاء بمجلس إمزورن يراسلون عامل الإقليم بخصوص “خروقات قانونية” (0)

  4. صدمة في إسبانيا بعد مقتل طفل عثر على جثته بشاطئ واعتقال والدته وشريكها (0)

  5. مدير يوبّخ ويستفسر أستاذاً للغة الامازيغية كتب اسمه بتيفيناغ (0)

  6. هولندا.. ثلاثة قتلى في حادث مروع خلال مطاردة للشرطة (0)

  7. بلجيكا تُدرج المغرب لأول مرة ضمن قائمة “البلدان الآمنة” رغم اعتراض هيئة اللجوء (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | ندوة تسلط الضوء على حادث غرق 43 يهوديا بسواحل الحسيمة (فيديو)

ندوة تسلط الضوء على حادث غرق 43 يهوديا بسواحل الحسيمة (فيديو)

ندوة تسلط الضوء على حادث غرق 43 يهوديا بسواحل الحسيمة (فيديو)

احتضنت مدينة مليلية المحتلة يوم الاربعاء 22 مارس، ندوة لتسليط الضوء على حادث غرق السفينة "ايغوز" سنة 1961 قبالة سواحل الحسيمة، مما ادى الى وفاة 43 يهوديا كانوا يحاولون الهجرة سرا الى اسرائيل.

وتم خلال هذه الندوة المنظمة من جمعية " ميم جيميل" اليهودية، بالتعاون مع معهد الثقافات بالمدينة المحتلة، مناقشة اسباب هجرة اليهود من المغرب، وتسليط الضوء على حاثة غرق 43 منهم، الذي شكل لغزا محيرا، بعد غرق جميع المهاجرين اليهود، باستثناء قبطان السفينة الاسباني واثنين من طاقمها.

واشار "موردخاي كوهنبش" انه مباشرة بعد الحادثة الغرق، اصدر البرلمان الاسرائيلي قرار يلزم جمع المدن على تسمية شارع بها باسم " ميم جيميل" والتي تعني 43.

وتجدر الاشارة ان سفينة "ايغوز" كانت تنقل يهود من المغرب في اتجاه اسرائيل، يقال ان الموساد الاسرائيلي استأجرها سنة 1960، وحملت على متن كل رحلة ما بين 40 و50 من اليهود المهربين من المغرب، قبل ان يفتضح امرها بعد غرقها في يناير من سنة 1961 قبالة سواحل الحسيمة في رحلتها رقم 13 .

وقد دفنت جثمان الغرقى في الحسيمة، قبل نقلها الى اسرائيل في سنة 1992، بناء على قرار من البرلمان الاسرائيلي.

دليل الريف

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (2 )

-1-
Yerma
24 مارس 2017 - 23:12
Bien sûr eux ce sont des juifs et leur pouvoir fait frémir le monde entier et que dire des arabes et du Maroc mieux ne pas parler;eux peuvent organiser des conférences sur leurs frères et vouloir savoir la cause de leur mort sachant que l'évènement datte des années soixante,mais que dire de ces cinq jeunes rifains tués comme des chiens par le pourri makhzen et brulés après pour camoufler l'horrible crime ,ceux là ne méritent-ils pas une autre coférence en leur honneur pour démasquer les vrais assassins?
مقبول مرفوض
9
-2-
ابن الريف
25 مارس 2017 - 13:51
هم غالبا ما يحيون دكرى وفاة اخوتهم واولادهم ولم ينسوا خصوصا وقت وفاتهم في مثل هده الحوادث ويعطون لها قيمة يترحمون عليهم ويحيونها باهمة كبيرة.
مقبول مرفوض
1
المجموع: 2 | عرض: 1 - 2

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media