
قيم هذا المقال
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار (0)
الإعصار "غابرييل" .. احتمال وصوله إلى شمال المغرب كعاصفة (0)
الحرس المدني يسترجع سيارة فاخرة مسروقة من بلجيكا ويعتقل سائقتها بمليلية (0)
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
- الإعصار "غابرييل" .. احتمال وصوله إلى شمال المغرب كعاصفة
- الحرس المدني يسترجع سيارة فاخرة مسروقة من بلجيكا ويعتقل سائقتها بمليلية
- حادثة سير خطيرة ببني بوعياش تنقل سائق دراجة نارية إلى المستشفى
اليوسفي يَتّجه نحو دخول مجلس النواب عن دائرة الحسيمة خلفا للأعرج

يتجه رئيس جماعة اساكن باقليم الحسيمة عبد السلام اليوسفي، لدخول قبة البرلمان عن دائرة الحسيمة، خلفاً لمحمد الأعرج الذي تأكد تعيينه اليوم الأربعاء وزيراً للثقافة والاتصال في حكومة سعد الدين العثماني.
وبات محمد الاعرج في حالة تنافي وفقاً للمادة 14 من القانون رقم 27.11 المتعلق بمجلس النواب، حيث تنص الفقرة الأولى منها على تنافي العضوية في مجلس النواب مع صفة عضو في الحكومة.
وانطلاقاً من الفقرة الثانية من المادة ذاتها، من المنتظر ان تعلن المحكمة الدستورية دخل أجل شهر عن شغور مقعد البرلماني محمد الأعرج.
وحسب المادة 90 من القانون ذاته فانه في هذه الحالة، يدعى بقرار للسلطة المكلفة بتلقي التصريحات بالترشيح، المترشح الذي يرد اسمه مباشرة في لائحة الترشيح المعنية، بعد التأكد من ان المترشح المدعو لملء المقعد الشاغر مازالت تتوفر فيه شروط القابلية للانتخاب، المطلوبة.
وبالعودة الى اللائحة التي تقدم بها حزب الحركة الشعبية خلال انتخابات السابع من اكتوبر الماضي في دائرة الحسيمة، فان وصيف اللائحة التي ترأسها محمد الأعرج، هو عبد السلام اليوسفي رئيس جماعة اساكن، وبالتالي سيكون هو المدعو لملء مقعد الاعرج بعد تولي الأخير وزارة الثقافة والاتصال.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك