English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة (0)

  2. مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)

  3. تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)

  4. مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي (0)

  5. جنايات الحسيمة تدين متهما بهتك عرض قاصر (0)

  6. بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين (0)

  7. الحسيمة.. اطلاق الدراسات التقنية لتأهيل مدينة تارجيست (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | بوطيب يكتب : ملف الريف .. الشجاعة الضرورية

بوطيب يكتب : ملف الريف .. الشجاعة الضرورية

بوطيب يكتب : ملف الريف .. الشجاعة الضرورية

لم يعد الريف / "الأسطورة"، بفعل اثر تجربة الإنصاف و المصالحة التي قبل بها المغاربة برمتهم، بيمينهم و يسارهم، تلك البقرة "الحلوب نضاليا"، و الوحيدة المتبقية في الوطن.  و لم يعد الريفيون أولئك "الأبطال" الذين أريد لهم البعض أن يقبضوا لوحدهم على قرون البقرة ليحلبها غيرهم مقابل احتفاظهم بلقب "أبطال الأبطال ، أبناء ......كذا و كذا ... : من ما قبل  كسيلة إلى ابن عبدالكريم، و الى ....."  .

فقد كشفت التجربة المغربية في العدالة الانتقالية  أن  الريف  بلاد مثل باقي بقاع الوطن،  و أن ما أصابها- من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان - أصاب الوطن برمته نتيجة عدم نضج الطبقة السياسية بجميع أطيافها آنذاك، ونتيجة سيادة الأوهام الثورية القومجية المروجة لها حينئذ. و أن العدالة الانتقالية أجود و أحسن ما وصلت إليه الإنسانية إلى اليوم   لمعالجة الماضي السياسي الأليم وامتداداته الاقتصادية و الاجتماعية. و أن جبر الضرر الجماعي- الذي يعتمد أساسا على الذكاء الجماعي للضحايا في تفاعلهم مع الدولة هو صيغة للبحث عن الحلول   للالتحاق الاقتصادي و التنموي بباقي ربوع الوطن.و أن مسلسل المصالحة برمته مسلسل طويل و معقد، و يتطلب كثير من صبر الحكماء.

إلا أن سوء صدف الأحداث- أي  "مقتل" المرحوم فكري أخيرا بالطريقة البشعة و  لا إنسانية التي " قتل" بها ،  وقبل ذلك تفاعل أهل الريف الأوسط مع أحداث كثيرة عاش الوطن على إيقاعها، منها ما ورثتها المنطقة عن حركة 20 فبراير و مثيلاتها  التي صنعت في مختبرات دولية بحسابات سياسية دقيقة  ، و التي سخرت لها   مؤسسات إعلامية و   مالية  الكبيرة  و ماكينات إيديولوجية تنهل من كثير من النصوص الدينية و السياسية جلها نصوص رجعية  قرووسطية،  و كثير منها يكفر بالتجارب الديمقراطية هنا و هناك  ، و بالتجارب التي تكثف  رمزية   الكرامة، و الاعتداد بالنفس، و بالمواطنين الفقراء، خاصة في شمال إفريقيا و بعض من الشرق الأوسط – ( أقول أن سوء الصدف هذه)  عمقت الإيمان   لدى عامة الناس بالمنطقة ، خاصة من لم يكتب له أن ينهل و يشرب من معين  مدرسة التحليل الملموس للواقع الملموس -   بقدر المنطقة السياسي، و  بالأساطير المروجة لها محليا، مؤكدة بذلك خلاصات الدراسات التي انتهت إلى أن" الأسطورة السياسية هي التفسير الأيديولوجي لظاهرة سياسية – اجتماعية ، ولوقائع الصدف التي  تؤمن بها جماعة اجتماعية".

و اليوم ، و أمام استمرار "الحراك الشعبي" بمنطقة الريف ، و بخاصة منطقة الحسيمة ، لمدة تزيد  عن ستة أشهر دون أن يبدو في الأفق أي حل "جذري" للمشاكل التي يطالب بها قادة هذا "الحراك" – الذين يفتقدون إلى أدنى إمكانية و مقومات للتحليل السياسي و الاقتصادي  و الاجتماعي لواقعهم، والفاقدين لأي رقم أو إحصاء يمكن أن يفيدهم   ويفيد الدولة  في إيجاد الحلول العاجلة   لمطالبهم، عكس    من سبقوهوم إلى ساحة النضال زمن سنوات الرصاص وزمن المصالحة و الذين لم يكن لهم حظ الاستفادة  من   ثورة الاتصال و الوسائط الاجتماعية، من الضروري الإقرار أن معضلة المنطقة ليست   اقتصادية و اجتماعية  عمقتها الجغرافية و الجيومورفولوجيا فقط، بل هي كذلك مشاكل نفسية و اجتماعية جمعية مرتبطة بطبيعة الاستحضار الفردي و الجماعي للذاكرة الفردية و الجماعية ،  و أخرى انتروبولوجية مرتبطة بمفهوم الزعامة و القيادة لدي الأفراد و الجماعات.  

و بطبيعة الحال ، فأمام :

1 - عدم تحقيق  كل المطالب المرفوعة هنا و الآن ،لأنه أمر مستحيل ماليا واقتصاديا وسياسيا  ،

2- و أمام ازدياد التضامن الوطني و العالمي ، خاصة من طرف المهاجرين المغاربة  الذين يعتبرون   تواجدهم   بديار الغربة جزء من العقاب الجماعي الذي تعرض له الريف. و الذين لهم طريقة خاصة في استحضار ذاكرتهم الفردية و الجماعية في نضالهم الاجتماعي و السياسي،  ( وهو بالمناسبة ورش فشلت فيه هيئة الإنصاف و المصالحة فشلا ذريعا) 

إذا، فأمام عدم تحقيق المطالب و ازدياد التضامن فان نسبة الحماسة، و النفخ في الذات سترتفع إلى مستويات عليا، وهنا ستقع بعض المنزلقات التي ستكون كارثية على تجربتنا الديمقراطية الفتية ، و سترجع المنطقة – لا قدر الله- سنوات إلى الوراء.  

ما الحل اذا؟

  قبل الإجابة ، من الضروري الإقرار ب:

 - أن كافة محطات النضال الكبرى- بدأ من 1956 الى اليوم - التي عرفتها المنطقة انتهت إلى مواجهة قوية بين السكان و الدولة، و أن النتائج كانت كارثية على السكان و المنطقة و سمعة الدولة .

- من الضروري الإقرار ثانيا أن المحطة النضالية الوحيدة التي انخرطت فيها كل النخب الريفية هي معركة الإنصاف و المصالحة ، و التي اعتبرها شخصيا "أم المعارك" التي احتكمنا فيها لأول مرة إلى الذكاء الجماعي.

- من الضروري الإقرار ثالثا أن الصورة النمطية السيئة التى تكونت لدى بعض الأمنيين عن ساكنة المنطقة ما زالت مستمرة ،و أن كثيرون ممن يعرفون شؤون ذلك يقرون أن هناك تقارير على المنطقة تقوم على التوجس و الشك في وطنية أهل الريف، و هو كذلك تمرين فشلنا فيه زمن الإنصاف و المصالحة عندما لم نستطع أن نذهب بعيدا في  حقل الحكامة الأمنية.

- و الإقرار رابعا أن المطالب الاقتصادية و الاجتماعية التي يرفعها شباب الحراك اليوم ،هي نفسها المطالب التي كنا قد كثفناها في مطلب جبر الضرر الجماعي.  

لذا في اعتقادي أن الحل "لمعضلة الريف اليوم" ثنائي، فلأول يجب أن نبحث عنه لدي الدولة، و الثاني يجب أن نبحث عنه في إطار استمرار المصالحة مع المنطقة في الشق المتعلق بجبر الضرر الجماعي:

لذا – ففي الشق الأول -  على الدولة  / الحكومة أن تتفاعل ايجابيا  مع المطالب الاقتصادية و الاجتماعية و الحقوقية و الأمنية للساكنة - مع  بعض التمييز الايجابي بالنظر إلى مستوى تدهور التاريخي للأوضاع بالريف- ،  و أن لا تقدم لهم أي وهم، لان ذلك سيعمق المشاكل في المستقبل القريب، وستكون عواقبه   وخيمة. و أن تستمر في النقاش مع  المؤسسات السياسية و النقابية و المدنية بحثا على تعاقد جديد بين الدولة و المجتمع. 

و في الشق المتعلق باستمرار مسلسل المصالحة و البحث عن السبل الأنجع لجبر الضرر الجماعي، من الضروري إطلاق و رعاية  نقاش محلي واسع بين النخب السياسية و المدنية و الأكاديمية و التربوية و المالية و الاقتصادية و المؤسسات الحقوقية و الاقتصادية  الوسيطة حول أنجع  السبل  لإخراج المنطقة و ساكنتها  من الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية الحالية، وهو نقاش يجب أن يكون بمثابة الشوط الثاني من نقاش جبر الضرر الجماعي للمنطقة، مع ربط التنمية بالحكامة الأمنية. علما أن جبر الضرر الجماعي هو احد  أهم توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة ، و هي الهيئة التي اشرف علي تأسيسها جلالة الملك ، و أرادها   تجربة دولية رائدة، و لا ضير أن نقف اليوم عند نواقصها حتى تكون رائدة في محيطها الإقليمي.

و بين هذا الورش وذاك، من الضروري كذلك إطلاق مشاريع تربوية و ثقافية و سوسيو- اجتماعية مستعجلة بالنظر إلى التغيير الديمغرافي الذي عرفته المنطقة في السنين الأخيرة.وفي الأمد المتوسط، التأسيس لمؤسسة تشتغل على إعداد تصور جديد للذاكرة الجماعية و الجمعية مبني على أسس إعمال العقل، و ليس على الانفعالات التي لا تتماشى و رهانات المغرب الاجتماعية و السياسة. و التي تساهم في الرقي بالتعامل مع أسئلة الماضي العالقة من اجل ترسيخ ثقافة مواطنة وجعل التاريخ المشترك قاطرة للتنمية الشاملة.

عبد السلام بوطيب

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (26 )

-1-
حاجي
3 مايو 2017 - 18:00
المشكل في الحسيمة هو النرجيسية و حب الزعامة والكل يلعب بورقة عبد تلكريم الخطابي.والله العظيم لو غيرت الدولة الحسيمة الى الاف المعامل لافلسوا في السنة الاولى لان الريفي الشاب كسول و لا يحب العمل لانه تربى على مساعدة الجالية في الخارج و السلام
مقبول مرفوض
0
-2-
Viladecans
3 مايو 2017 - 20:03
انا مهاجر ومن قال لك اني مع الحراك لدي مقهى في برشلونة وزبناء أغلبهم من الريف الكل غير مهتم بما يقع هناك في الريف الآن يتابعون مقابلة كرة القدم بين موناكو و جوبنتوش رد على الأخ حاجي كلامك صحيح لعبو بي أوراق الخطابي حتى هدا ازفزافي يقول في كلماته في الساحة عبد الكريم الخطابي رضي الله عنه وكأن عبد الكريم كان بجانب الصحابة عمر وعلي وأبو بكر في غزوة بدر اللهما أن هاد منكر
مقبول مرفوض
0
-3-
Anir
3 مايو 2017 - 20:53
يا اخواني الريفيين استحضروا الحكمة و العقل هل عهد محمد السادس و تعامله مع الريف هو نفس تعامل ابيه الحسن الثاني اني على يقين ماذا تطلبونه قليل مقارنة مع الشعارات القوية ضد النضام
مقبول مرفوض
0
-4-
متتبع
3 مايو 2017 - 21:31
أكبر خطاب غارق في الشعبوية واليمينية تشهده الحسيمة والمنطقة ككل، وهذاراجع الى سيادة ثقافة ضعيفة لدى شباب الحراك، والسلوك الغير المنضبط ، والتصرف للبعض وكانه في ضيعة أبيه، يحتاج الأمر الى علاج ثقافة الفرد
مقبول مرفوض
0
-5-
الاحمدي
3 مايو 2017 - 21:37
مقال تحدث عن بعض الإشكالات ولكن نسي الأهم نعم هناك مطالب إجتماعية ولكن هل نحن أمام حراك إقليمي ام جهوي هل هي مطالب الحسيمة جهة الشرق ام حراك الحسيمة الغربي أن المنطلقات ليست واحدة. عندما يقول بعض المناضلين هؤلاء عيا شة أي أننا لا نؤمن بأنه هناك فءات عريضة تعارض التوجه الانفصإلي الواضح لقادة الحراك. مسألة أخرى مهمة كيف يتم التعامل مع من يعارض القائد التخوين. موقف قيادة الحراك من الفاعلين المدنيين والسياسيين العدمي. فلمادا يهاجم قادة الحراك رؤساء الجماعات وهم لا يعترفون بالسكاكين. الواقع مرير لا يمكن التعويل فقط على الجماهير المتناسقة مع العاطفة. لا بد من الحراك أن يعيد النظر في مواقفه المتطرفة من رموز الدولة وعليه أن بتواضع وتعاون مع كل الغيورين على الحسيمة وإلا فهي الهاوبة
مقبول مرفوض
0
-6-
Haddou
3 مايو 2017 - 21:39
Para el moro de Viladecans, a ver por qué has emigrado? por qué no te has quedado en tu Rif natal? tú eres de esos capullos que han llegado a España en una patera o como polizones debajo de un camión o que te han estrujado con un contrato inexistente y ahora te crees importante eh! gentuza como tú debe callarse y tragar la humillación cotidiana a la que te someten los españolitos de poca monta y a tu vuelta a la que te someterán los aduaneros igharbiyyen a los que tendrás que pagar y luego cuando estés y vayas a las administraciones te tratrán como perro y tendrás que repartir sobornos por aquí y por allá por tus propios derechos y así posiblemente te enterarás de por qué tus hermanos llevan casi 7 meses protestando. Lo hacen para que cuando vuelvas te sientas una persona en tu tierra y no tratado como un vulgar animal,pero es difícil que ignorantes como tú puedan comprender porque lo que tienen en el coco es cemento, ladrillos y pesumir con esos cacharros de segunda mano que soluen traer en verano para ir detrás de putas baratas.
مقبول مرفوض
0
-7-
abakkouy
3 مايو 2017 - 22:11
ecoute monsieur abdeslam BASSALA arrete de jouer tes cartes parceque ton patron IBLIS, pardon Iliyas a tous bruler, alors tous ce que tu peux faire c est de chercher s il ya encore des glasons et bien sur du TEQUETA NEGRA.
مقبول مرفوض
0
-8-
مواطن مغربي
3 مايو 2017 - 22:12
أولا المعلق 1 و2 أنتم لستم ريفيين أحرار إن كنتم تنتمون إلى الريف، إذن إلى مزبلة التاريخ..
أما الحل وهو استئصال منظومة الفساد والعقلية العنصرية من طنجة إلى الكويرة وآنذاك سنعيش بأمن وسلام في دولة موحدة
مقبول مرفوض
0
-9-
3 مايو 2017 - 22:18
تعليق. للمعلقين . كلاكما من المخابرات. الصمت افضل. فالريف والحراك اكبر بكثير .
مقبول مرفوض
0
-10-
jamal
3 مايو 2017 - 22:18
تجربة الإنصاف و المصالحة اعتبرها تجربة فاشلة لما كانت لها من أبعاد نرجسية و مصلحية محضة الريف لم يستفد شيء من هذه التجربة التي مكنت و زودت مجموعة من الضحايا بتعويضات لغلق أفواههم و طي صفحة الماضي الثقيلة
وهذا الحرك الذي أفرزه الظرفية و الذي جاء كمعركة ذات أساليب جديدة يقودها جيل جديد بتفكير حداثي و أبعاد نضالية دولية لم يكن في متناول المبادرة المشؤومة للإنصاف و المصالحة التي أبدعت في خلق مشاريع وهمية بغرض تفويتها إلى إطار جمعوي أسس لهذا الغرض الا و هي شبكة الأمل التي كان يرأسها شقيق السيد عبد السلام الذي اصبح من المبحوثين عنهم في إطار شبكة التجار الدولي.
مقبول مرفوض
0
-11-
3 مايو 2017 - 22:26
أين كنتم طوال هذا الوقت ياسي عبد السلام طول هذه المرحلة،كنتم تنظمون المهرجانات والزرود هيهات ثم هيهات،يقول المثل إلى شمتني مرة واحدة الله إنعل دين أمك وإلى شمتني مرة الثانية الله إنعل دين أمي أنا٠٠٠
مقبول مرفوض
0
-12-
3 مايو 2017 - 22:38
السي بوطيب جاب معه حتى المعلقين ديالو الريافة وما ادراك ما الريافة يالسي بوط.....ن
مقبول مرفوض
0
-13-
ريفي اصيل
3 مايو 2017 - 23:23
طريقة تدبير الحراك و نوعية الشعارات بينت المستوى التعليمي و الثقافي لاتباع الزعيم الكرطوني
مقبول مرفوض
0
-14-
4 مايو 2017 - 00:51
المعلقين الخمس الأوائل من بلطجية الإلكترونية
و بالتالي لا نعيرهم إهتمامأما بالنسبة للحل فهو بسيط..المغرب 60 سنة على أرض الريف و النتائج كارثية بكل معنى الكلمة مذابح تهجير طمس الهوية منع اللغة الأم من التدريس و الى آخره..إذاً الْيَوْمَ نقول كفى سافنتنا سنقودها بأيدينا..إن فشلنا لن نلوم أحد ولا أضم سنفشل كيف نفشل و الريفيون متواجدون في ارقى المنتصب أوروبياً
مقبول مرفوض
0
-15-
عبدو
4 مايو 2017 - 00:52
أنا متفق مع رقم 1 و 2 نش دريفي نش دمزيغ والله ثم والله أرى فضحم الريف سدمزيغتنوم حشوما اصحبي والله إلى أين تريدون أن تصيلو بتفهتكم الفريغة
مقبول مرفوض
0
-16-
nich qanay nich
4 مايو 2017 - 02:52
المخابرات والبلطجية في كل مكان ما زالوا يعاملون الشعب بالمفهوم القذافي الاستحماري لقد تجاوزكم الشعب بأميال يا من يدعون الانتليجيلنسيا أصبحتم مفضوحين في العالم... دير خدمتك وتلاح
مقبول مرفوض
0
-17-
nich qanay nich
4 مايو 2017 - 03:08
اسي بوطيب من دابا لفوق إلى بغيتي تكتب حاول ادير مجهود كتار راك ف هاد لمقال غير كا تعوم ف سطح كيشبه ديك لماقالات الرسمية للإستهلاك لمدة 12 ساعة
مقبول مرفوض
0
-18-
ماسين
4 مايو 2017 - 07:00
بالفعل استعان ببلطجية من نوع خاص فهذه الوجوه لم تظهر من قبل على هذا الموقع المتواضع نعم فكما أشار بعض الأصدقاء في تعاليقهم المحترمة أين كان هذا المحترم من قبل حتى الآن. الكل يريد أن يظهر بمظهر البطل من أجل الركوب على أحداث الريف. أما بعض البلطجية فيحاولون التقليل من هذا الحدث .فأقول للبعض الذين يقللون من هذا العرس النضالي اذا كانت القنصليات والوداديات والجمعيات المشبوهة استحمرتكم هناك في اسبانيا الله يحسن لكم العون هذا نظرا لظروفكم الافتصادية والأزمة التي يتخبط فيها الكل هناك .فلا تقارن ذالك وبالحماس النضالي الذي تشهده مختلف الدول الأوروبية وباعداد كبيرة من المناضلين الاحرار. نعم اعرف انك ريفي بلطجي من الناظور ولك حقد مع الحسيمة وأهلها اعرف ذالك جيدا وعندما تسمعون اسم بطل الريف يزيد حقدكم لنا .وانا هنا لا اعمم ففي الناظور يوجد شرفاء واحرار أيضا لا يمكن إنكار ذالك اما هذا البلطجي الذي يدعي نفسه امتلاك مقهى في برسلونة فهؤلاء من النوع الذي يمكن شراءه ب50 درهما فقط وفكرة ثاتية أخرى أيها البلطجي فليس من الضروري أن يكون الشخص عايش فترة الصحابة ليرضي الله عليه فكل إنسان مسلم وادى واجبه على أتم وجه فإن الله يرضي عليه أين درستم فامثالكم وبالطريقة التي تفكرون بها يجعلكم طعمة في يد الدواعش والارهاب والمخزن.
راجع افكارك أيها البلطجي المرتزق من ملعب مقهى ببرشلونة.
مقبول مرفوض
0
-19-
حنان
4 مايو 2017 - 08:37
الغريب في الامر هو تقسيم اروافة الي ريفي حر و ريفي امزور و سيدي اروافة المزوريين هما اصحاب الحراك اما اروافة الاحرار خدامين اشغلهم بحال كنهضرو على الزيت السؤال المطروح هل الريفي الحر مغربي حر؟
مقبول مرفوض
0
-20-
عابر سبيل
4 مايو 2017 - 09:33
بعض المعلقين لا يفقهون شيأ في الاقتصاد والتنمية و السياسة
المخزن ينهج سياسة الحيل و و اللعب السلطوية للتحكم
المخزن نظام قائم منذ القرون الوسطى و جدده ليوطي بنظم حداثية و لذلك ما يهم المخزن هو التحكم و السيطرة من بين الحيل و الألاعيب السياسية التي دبرها المخزن في الريف هي كسر عصبية الريفيين عن طريق تهجيرهم حتى يضعفوا ابن خلدون يقول ذهاب العصبية تعني المذلة و العبودية
الدول الديموقراطية الحديثة تحارب الفوضى و الثورات عن طريق التنمية انظر مثلا بهولاندا
هناك اقليم في الشمال متأخر عن باقي الأقاليم و تكثر فيه البطالة فماذا عملت هولاندا ؟ شرعت في مشروع لتنمية هذا الإقليم و خلق فرص الشغل فيه عن طريق
١) نقل بعض مقرات الوزارات من لاهاي الى خرونينغن
٢) تحفيز رجال الاعمال للاستثمار في هذا الإقليم عن طريق خفض الضرائب الخ
٣) الإسراع في إنجاز البنية التحتية
٤) تخصيص ميزانية ضخمة للتعليم في هذا الإقليم
الخ الخ
العقلية المخزنية لازالت تعيش القرون الوسطى و هما السيطرة و التحكم و لا تمهل الا من معين كتب القرون الوسطى التي نقرأ فيها في حق القبائل المعارضة :و قد أذلهم و بعدها انقرضوا و لم يبق منهم احد و أتوا اليه طائعين مسالمين و استقدموا نساءهم
مقبول مرفوض
0
-21-
متتبع
4 مايو 2017 - 10:03
بعض المعلقين يسخرون من تعليقات غيرهم، وهم غارقون في الوهم حتى الأذنين، مثال المعلق رقم 14 ، فهو ما يزال يتعلم اللغة ولا يحسن حتى كتابتها سليمة، وهو يطلق الكلام الجزاف والإسفاف والمزايدات الرخيصة، أنصحك بالتعليم والدراسة والتكوين والإنصات للغير كثيرا وذلك لمدة ثلاثة أعوام على الأقل حتى يتسنى لك الفرز بين الأبيض والأسود في السياسية بالمرحلة الإبتدائية
مقبول مرفوض
0
-22-
محند
4 مايو 2017 - 12:02
عبد السلام بوطيب من بين النمادج الريفية التي تغير جلدها حسب الظروف والمحيط لاجل الاسترزاق. عبد السلام كان يساريا وكان يناضل مع رفاقه لاجل الحرية والكرام والعدالة وضد ديكتاتورية واستبداد المخزن. والان اصبح مخزنيا اكثر من المخزن. كونوا ما شءتم يا اخواني ولكن دافعوا على الحرية والكرامة و العدالة. وما الفاءدت من قضاء 3 سنوات او اكثر في السجن؟ وبعد الخروج تبيع كل شيء لاجل الاستىزاق: بتاريخ الريف وزموزه والماسي كالغزات السامة وزلزال 2004 وو والان بالحراك الشعبي الريفي المشروع والعادل والسلمي والحضاري. والله لم اقدر افهم هذه الكائنات!!!! من لم يستحيي فليفعل ما يشاء.
مقبول مرفوض
0
-23-
مغربي أصيل
4 مايو 2017 - 12:35
زرت الحسيمة قبل شهرين جلست مع هذا المسمى الزقزاقي جامع معاه غير الحشايشيا وأصحاب السباسا والقرقوبي مجرمين خاصهم السجن أو شي عام ديال بوقبار تذكروا ما فعله العسكر 1958 حيث فر الرجال الى الجبال وبقت النساء وراءهم داروا فيهم فضيحة حذاري ثم حذاري
مقبول مرفوض
0
-24-
عبدالسلام بوطيب
4 مايو 2017 - 15:51
الى من لم يستوعب اللحظة السياسية المغربية:
أن تكون شجاعا سياسيا، و مناضلا عضويا ،يعني أن تكون مؤمنا ومتشبعا ومستوعبا للسياق الذي تشتغل فيه ،و كافرا به وفي قلبك ذرة من الإيمان ،وهي مهمة جدا.
و الله - الرحمان الرحيم - يرحم في المنتهى عباده من الكفار و المؤمنين.
مقبول مرفوض
0
-25-
ريفي مغربي
4 مايو 2017 - 16:22
رد على رقم 23 زد على هدا المزعوم ازقزوقي يقول في كلماته مع المرتزقة. عبد الكريم الخطابي رضي الله عنه وارضاه وكأنما كان يجاهد مع الرسول صلى الله عليه والصحابة ك عمر وعلي وأبو بكر رضوان الله عليهم
مقبول مرفوض
0
-26-
الاحمدي
4 مايو 2017 - 18:33
إلى المعلق 14 أنت مغرور وطفلك اتهاما لمن يخالفك الراي . حاجتك ضعيفة .كن تميزنا أن الجالية في هولندا يهمها ما تتخدها هولندا من قوانين ولد لك صوتت في الانتخابات بكثافة لمحاربة اليمين المتطرف. الأوضاع هنا تهم الحسيميين المقيمين أولا . وأنا لأ الومك لأنك ضحية لأخطاء الدولة في حق الإقليم ولكن الأهم ضحية لقيادة الحراك شرق الحسيمة الدي لا زال مصرا على رفضه القبول بالرأي الآخر. أنا لا أعرف حركة تحرر تقدس الزعيم وتنزهه عن الأخطاء. وهل الزعيم من يتجاوز المكلفين بالاتصال لإعطاء موقف ما. هل من صلاحية الزعيم الهجوم على النقابات والمجتمع المدني واعتبار كل من له وصل الإيداع. أنا اسأل الأتباع أيام كان الزفزافي مدرب لكرة الطائرة لفريق بمدينة الحسيمة هل كان لا يتعامل مع المنتخبين والمجلس الإقليمي مندوبية الرياضة والجمعيات. فمتى قدم الزعيم المنزه النقد الداني عن الرحلة. لا يا صديقي يبدو أن معلوماتك ضعيفة عن قيادة الحراك التي ترفض تصحيح المسار. نحن مع الحراك فيما يخص المطالب الاجتماعية والاقتصادية . وضد القيادة في هجومها على المناضلين والمناوءين
مقبول مرفوض
0
المجموع: 26 | عرض: 1 - 26

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media