قيم هذا المقال
فلاحو منطقة الريف يستبشرون خيرا بعد التساقطات مطرية الاخيرة (0)
الحسيمة.. جماعة بني حذيفة ترفض تنفيذ حكم قضائي بإعادة بناء مسجد (0)
- شباب الريف الحسيمي يعود بفوز ثمين من مدينة صفرو
- فلاحو منطقة الريف يستبشرون خيرا بعد التساقطات مطرية الاخيرة
- الحسيمة.. جماعة بني حذيفة ترفض تنفيذ حكم قضائي بإعادة بناء مسجد
- البحر يلفظ جــثـة متحللة نواحي اقليم الحسيمة
- الحسيمة تواصل تصدر قائمة المدن الاكثر غلاء
- الرد القمعي للجزائر على مطالبات القبايليين
- الحسيمة.. مياه الصرف الصحي تنغص حياة ساكنة مركز تماسينت
بنعبد الله ولفتيت في الحسيمة للبحث عن حلول لاكراهات التعمير
حل محمد نبيل بنعبد الله وزير إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، صباح اليوم الثلاثاء بمدينة الحسيمة، لتفقد مشاريع برنامج منارة المتوسط، والبحث عن حلول للاكراهات التي يعرفها قطاع التعمير.
وفي هذا الاطار عقد بنعبد الله ووزير الداخلية عبد الوافي لفتيت والسلطات المحلية، اجتماعا من اجل التغلب على مجموعة من العوائق التي واجهت برامج تهم برامج دور الصفيح والتجزيئات، وكذا البحث عن حلول لمواجهة مشاكل التعمير، اضافة الى تتبع لمشاريع برنامج منارة المتوسط ، وتسريع من وتيرتها لانجازها في اجلها المحدد.
كما عقد وزير إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان بعد زوال اليوم اجتماعا بمقر عمالة الحسيمة مع رؤساء الجماعات الترابية ومنتخبي ومنتخبات الإقليم، بحضور كاتبة الدولة المكلفة بالاسكان، وعامل الاقليم و رئيس المجلس الإقليمي ورئيس مجموعة العمران ومجموعة من المسؤولين بالوزارة.
وخصصت هذه الجلسة لطرح الحلول المقترحة لمواجهة الإكراهات التعميرية التي تعاني منها الجماعات الترابية التابعة لإقليم الحسيمة، حيث اكد بنعبد الله في تدخله ان هذه الاقتراحات تصبو كلها نحو تبسيط المساطر أكثر ما يمكن خدمة للمصلحة العامة.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (10 )
-1-
11 يوليوز 2017 - 18:35
-2-
11 يوليوز 2017 - 19:48
-3-
11 يوليوز 2017 - 21:31
-4-
11 يوليوز 2017 - 22:49
-5-
12 يوليوز 2017 - 02:33
-6-
12 يوليوز 2017 - 04:01
-7-
12 يوليوز 2017 - 05:52
-8-
12 يوليوز 2017 - 09:18
-9-
12 يوليوز 2017 - 11:23
يجب إطلاق سراح جميع المعتقلين من حراك الريف وتعويضهم على التعذيب الذي مورس بحقهم من قبل( أجهزة الأمن )عفواً القمع في مراكز التحقيق.
الحراك سيستمر إلى ما لا نهاية وإن لم ينزلق إلى الفوضى ويحترق الجميع.
ولكم في الأنظمة الرجعية العربية ديل واضح التي إحترقت بالحرب الأهلية.
أما الخونة والعياشة والعبيد والشواذ وكلهم عملة واحدة لا مكان لهم في منطقة الريف.
عاش الشعب
عاش الريف
الموت للخونة
الموت للعياشة
الموت للعبيد
-10-
12 يوليوز 2017 - 11:43
أضف تعليقك