قيم هذا المقال
تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة (0)
بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية (0)
المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني (0)
استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن (0)
هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه (0)
- اقتراب منخفض جوي يجلب أمطارًا وثلوجًا إلى المغرب
- تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة
- اطلاق الدراسات لبناء مقطع طرقي باقليم الحسيمة
- بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية
- المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني
- استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن
- هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه
- العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية
محلل سياسي مغربي يعدد سناريوهات حل "ازمة الريف"
أبرز المحلل السياسي بلال التليدي، أن هناك العديد من السيناريوهات التي يمكن اعتمادها لحل أزمة الريف، أولها، يركز على تفعيل الأداء الحكومي، وذلك بالعمل على إخراج المشاريع التنموية للمنطقة في أقرب الآجال، وهذا ما يشير إليه تكليف الملك لرئيس الحكومة بتشكيل لجنة لتتبع تلك المشاريع.
وتابع التليدي، في تقرير نشره مركز الجزيرة لدراسات، أن السيناريو الثاني، يقوم على المبادرة المدنية، وقد ظهر الرهان على هذا السيناريو في الحوار الخاص الذي استضافت فيه القناة الأولى والثانية رئيس الحكومة، والذي تعهد فيه بعزم الحكومة على تقديم الدعم لأية مبادرة مدنية تسعى للتهدئة وتسوية الملف.
أما السيناريو الثالث، الذي طرحة التليدي، فهو الحوار مع قادة الحراك في السجن، مشيرا إلى أن تجارب الدولة المغربية في الحوار مع المعتقلين، سواء في السبعينات مع اليسار الجديد، أو حديثا مع معتقلي ما يسمى بالسلفية الجهادية، تؤشِّر على إمكانية وجود هذه المبادرة.
أما السيناريو الأخير، فهو التدخل الملكي، بحيث أكد التليدي، أن هذا السيناريو كان مطروحا قبل سيناريو تفعيل دور الحكومة، بحكم الطلب الكثيف عليه، غير أن أسبابا حالت دونه أو عملت على تأخيره، منها الخوف من إحراج المؤسسة الملكية ووضعها في دائرة الاحتكاك والاشتباك المباشر مع الحراك.
وأشار الكاتب المغربي، خلال طرحه لهذه السيناريوهات، أن إصرار الحراك على أسبقية الإفراج عن المعتقلين على أية تهدئة، قد يؤدي إلى رد مقابل من قبل السلطة السياسية، هو العودة القوية للمقاربة الأمنية وإمكان اندلاع الحراك من جديد وربما توسعه وامتداده.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
27 يوليوز 2017 - 14:12
-2-
27 يوليوز 2017 - 16:28
-3-
27 يوليوز 2017 - 16:30
Lmonawarat assiyasiya lan tofid
Lmilaf wasala ila l3alam al an
Mahadha tkaki o hiya tzid falbidh
-4-
28 يوليوز 2017 - 11:00
حل مشكل المعتقلين واطلاق سراح الابرياء منهم وتطبيق القانون بكل من كان يستغل الحراك لاهداف غير اهداف المطالب الاجتماعية...
اعطاء ضمانات مقبولة وقوية لانجاز المشاريع خصوصا المتعلقة بمنارة المتوسط
محاسبة ومعاقبة كل من ثبت تورطه في تاخير وانجاز المشاريع مهما كانت درجته.
تشغيل الشباب..
تطبيق القانون على الجميع...وبصرامة....ولا تسامح مع احد مهما كانت جرحته
-5-
28 يوليوز 2017 - 19:04
ثانيا جمع كل واللصوص سواؤ كان سياسي او موضفي الدولة ورهيهم في السجن عكاشة. ثالثا: تغيير كل الصحافة والتقنيين الذين يشتغلون في القنوات الثمانية: رابعا تغيير كل الائمة المساجد الفاسدين: خامسا واخيرا خطاب للعطاء انطلاقة مغرب جديد خاليا من المافيا. والسلام عليكم
أضف تعليقك