قيم هذا المقال
توقيف متورطين في سرقة وكالة لتحويل وصرف الأموال بالحسيمة (0)
منتجات الصيد الساحلي بالناظور ترتفع الى 903 أطنان في شهرين (0)
الناظور : الدورة الثانية لـ "ملتقى أمزيان للشعر الأمازيغ" (0)
ايت بوعياش للفوتصال ينهزم بميدانه أمام المتصدر صقر اكادير(فيديو) (0)
مطارالحسيمة .. ارتفاع في حركة المسافرين بنسبة 67 في المائة (0)
- ايت بوعياش للفوتصال ينهزم بميدانه أمام المتصدر صقر اكادير(فيديو)
- مبادرة "حوت بثمن معقول ".. ما هو نصيب الريف منها
- مطارالحسيمة .. ارتفاع في حركة المسافرين بنسبة 67 في المائة
- عامل اقليم الحسيمة يتفقد مؤسسات الرعاية الاجتماعية
- الحسيمة.. حضور دائم للسلطات لمنع عودة فوضى احتلال الملك العام
- مطار الناظور يسجل عبور ازيد من 128 الف مسافرا في شهرين
- المغرب.. إنتاج أول محصول من القنب المقنن بلغ 294 طنا
الرميد لم يستسغ الطريقة التي تم التعامل بها مع حراك الريف
كشفت جريدة "المساء" ان مصادر من داخل حزب "العدالة والتنمية" قالت إن مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، لوّح أكثر من مرة بالاستقالة من المنصب الذي يشغله في السلطة التنفيذية، خاصة بعد الانتقادات التي تلقاها من المجلس الوطني للحزب والهياكل التابعة له حول السكوت عن الإطاحة ببنكيران من رئاسة الحكومة.
وقال سعد الدين العثماني، في تصريح لـ"المساء": "لم أتوصل بأي استقالة من الرميد ولا من أي عضو في الحكومة".
وأوضحت مصادر الجريدة أن الرميد لم يستسغ الطريقة التي تم التعامل بها مع حراك الريف، ولم يستسغ كذلك أن تذهب وعوده التي قطعها على نفسه أمام منظمات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية في اللقاء الموسع الذي جمعه معها بالرباط أدراج الرياح، حيث استمر التدبير نفسه للحراك.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (2 )
-1-
18 غشت 2017 - 04:13
-2-
18 غشت 2017 - 06:24
الماء والشطابة
في عهد محكومة بن زيدان "عفا الله عما سلف وعما خلف" اجهضتهم عن ما تبقى من عدل وحريات. قطعتم ارزاق الناس قبل قطع اعناقهم. والان في محكومة محلل النفوس "بن عفان" سايرتم نهجكم الاجرامي في جميع مناطق المغرب حتى اصبحت هذه المحكومة "محكومة قطع الارزاق والاعناق". محكومة لخوانيجة والدواعش. نحن نطالب بالرحيل وليس بالاستقالة. الحراك الريفي العادل والمشروع والمبارك عراكم الى يوم الدين واين المفر?
أضف تعليقك