قيم هذا المقال
قراءة في مذكرات أحمد الطالب المسعودي عن تجربته في المنفى والاعتقال في الجزائر (0)
اخنوش: ما تحقق خلال نصف الولاية الحكومية فاق كل التوقعات والانتظارات (0)
اللجنة الجهوية للتنمية البشرية تصادق على برمجة 75 مشروعا باقليم الحسيمة (0)
عضو بمجلس الجهة يوضح بخصوص الجدل حول إعادة بناء مسجد ببني حذيفة (0)
ينحدر من الريف .. هروب اكبر زعماء المافيا الهولندية بعد اعتقاله في اسبانيا (0)
- عضو بمجلس الجهة يوضح بخصوص الجدل حول إعادة بناء مسجد ببني حذيفة
- ينحدر من الريف .. هروب اكبر زعماء المافيا الهولندية بعد اعتقاله في اسبانيا
- تراجع حركة المسافرين بمطار الحسيمة خلال شهر مارس الماضي
- مشروع لتهيئة وتأهيل ساحة فلوريدو بمدينة الحسيمة
- مطرح النفايات بأجدير يحول حياة سكان المناطق المجاورة إلى جحيم
- السلطات تمنح 2905 ترخيصا لزراعة القنب الهندي منذ مطلع هذا العام
- تزويد مستشفى الحسيمة بأجهزة طبية يخيم على محاكمة مسؤولين حول صفقات الصحة
إسبانيا تمنح اللجوء لمعتقل حِراكي استفاد من عفو ملكي وزوجته تلتحق به (فيديو)
حصل الناشط البارز في الحراك الشعبي بمدينة الناظور، أحمد سلطانة على اللجوء السياسي بمدينة مليلية المحتلة، بعد أن إلتجئ إليها منذ حوالي شهرين.
وأكد الناشط سلطانة (33 سنة) خلال لقاء مع جريدة "ألفارو" الاسبانية، أنه حصل على اللجوء السياسي رسمياً بمدين مليلية، وأنه التجئ إلى هذا الخيار، بعد سلسة من المضايقات التي كان يتعرض لها بمدينة الناظور، حيث قال أنه بعد خروجه من السجن إثر متابعته على خلفية نشاطه في الحراك الاحتجاجي بالناظور، استمرت السلطات في مضايقته عبر استدعاءه مرتين، قبل أن يقّرر في المرة الثالثة الالتحاق بمدينة الناظور وطلب اللجوء السياسي بها.
وأضاف أحمد سلطانة لـ"ألفارو" أن رغم سجنه اختار بعد الافراج عنه أن يستمر في النضال داخل الحراك الشعبي، على أرضية مطالب ساكنة الريفين التي قال انها بسيطة تتمثل في البنى التحتية والمستشفيات والمدارس ...
وأردف سلطانة "كنت أريد أن أناضل مرة أخرى في الناظور لكني أخشى على حياتي، لأن الدولة تعاقب بقسوة " وذكّر في هذا الصدد بقساوة ظروف الاعتقال التي عانها ابان اعتقاله، مُناشداً جميع سكان الريف إلى مغادرة البلاد على حد قوله.
وقالت جريدة "ألفارو" أن زوجة أحمد سلطانة البالغة من العمر 23 سنة، التحقت به في مدينة مليلية قبل خمس عشر يوماً وقدّمت بدورها ملفها لطلب اللجوء.
وكان أحمد سلطانة قد أعتقل في مدينة الناظور على خلفية نشاطه بحراك الريف، حيث سُجن بالناظور قبل أن يُفرج عنه بعفو ملكي خلال ذكرى عيد العرش السنة الماضية، بعد أن ورد إسمه ضمن لائحة معتقلي الحراك الذين شملهم العفو الملكي والتي تصدرتها أنذاك الفنانة سيليا الزياني.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (2 )
-1-
22 يونيو 2018 - 01:55
-2-
22 يونيو 2018 - 18:58
أضف تعليقك