قيم هذا المقال
20 سنة سجنا لمتهمين بتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة نتج عنها وفاة (0)
درك النكور ينهي نشاط لص محترف نفذ سرقات بمناطق مختلفة باقليم الحسيمة (0)
شاطئ تغزوت نواحي اقليم الحسيمة.. مؤهلات طبيعية وسياحية تحتاج التثمين (0)
- الناظور .. وفاة طفل تم تأجيره لاستغلاله في التسول
- 20 سنة سجنا لمتهمين بتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة نتج عنها وفاة
- تجدد الثقة في محمد الحموتي لشغل مهمة محاسب مجلس النواب
- درك النكور ينهي نشاط لص محترف نفذ سرقات بمناطق مختلفة باقليم الحسيمة
- شاطئ تغزوت نواحي اقليم الحسيمة.. مؤهلات طبيعية وسياحية تحتاج التثمين
- الناظور.. إحباط تهريب 116 ألف قرص مهلوس بمعبر بني أنصار
- امطار رعدية مرتقبة بمنطقة الريف والواجهة المتوسطية
- الحكومة ستستورد ازيد من 600 الف رأس من الأغنام لعيد الاضحى
بعد موته السياسي .. العماري يستعد للعودة للعمل الجمعوي
كشفت مصادر مطلعة ان الياس العماري الامين العام لحزب الاصالة والمعاصرة المخلوع، يتجه نحو مغادرة العمل السياسي بشكل نهائي بعد توالي سقطاته، وفشل تجربته من داخل حزب البام.
وأكدت ذات المصادر ان العماري لم يعد تجمعه بالعمل السياسي سوى رئاسة جهة طنجة تطوان الحسيمة، والتي يستعد بدوره لمغادرتها، بعد ان اصيب بحالة احباط، وتوالي زيارات لجان التفتيش لافتحاص طريقة تدبيره لمالية الجهة، وكذا بعد ان انفض حوله معظم المقربين منه.
وتوقعت ذات المصادر ان يعود العماري الى ممارسة العمل الجمعوي باعتباره النشاط الذي اوصله الى ماكان عليه، حيث ساهم في تأسيس مجموعة من الجمعيات المعروفة، كجمعية الريف للتنمية والتضامن المعروفة بـ "اريد" التي يوجد مقرها بالرباط والناشطة في الحسيمة، وجمعية تويزا بمدينة طنجة، اضافة الى جمعية ضحايا الغازات السامة بالريف.
وكان العماري المعروف بلقب "جبلون" قد غادر الامانة العامة لحزب الاصالة والمعاصرة مرغما، ليخلفه رفيقه حكيم بنشماش بعد حصوله على 83 في المائة، من اصوات اعضاء المجلس الوطني.
ورغم مغادرته لمنصب الامانة العامة، فان العماري مازال يحشد انصاره، من اجل عرقلة عمل زميله بنشماش، وذلك لعدم استعابه انه قد مات سياسيا، رغم ان سقوطه اظهر ان عدد كبير من مناضلي حزبه، كانوا يتقربون منه لاتقاء شره.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (1 )
-1-
23 يوليوز 2018 - 09:03
فرح قليلا ليحزن كثيرا ، وهذه هي سنة الله في امثاله ، أتذكر ان بالأمس القريب كنت متكبر جبارا على الناس معجبا بنفسك ؟
اطمئن هناك باب لم تغلق : التوبة الى الله،
أضف تعليقك