
قيم هذا المقال
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون (0)
الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام (0)
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
- الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
الناظور .. وفاة غامضة لشاب تونسي وسفارة بلاده تدخل على الخط

أفادت وزارة الخارجية التونسية، بأن سفارة الجمهورية التونسية بالرباط، تعمل بالتنسيق مع المصالح المغربية المعنية، "على التعجيل بالإجراءات الإدارية والقضائية اللازمة لترحيل جثمان المواطن التونسي، فخر الدين الدريدي، إلى تونس في أقرب الآجال الممكنة، وذلك إثر وفاته بالمغرب يوم 5 نوفمبر 2019".
وأضافت الخارجية في بيان مساء الخميس، أنه "تم إعلام سفارة الجمهورية التونسية بالرباط، بتواجد الراحل بعد أسبوع من دخوله مستشفى الحسني بمدينة الناظور المغربية"، مشيرة إلى أنه "قدم إلى المغرب بغاية العمل وأقام بها بصفة غير شرعية في منطقة تبعد عن العاصمة الرباط 700 كم".
وذكرت الوزارة أن "الفقيد دخل المستشفى في حالة صحية حرجة، بحسب الطاقم الطبي المباشر له، جراء إصابته بغيبوبة ومعاناته من ارتفاع نسبة السكري في الدم، وباستشارة طبيبه المباشر حول إمكانية نقله إلى أحد المستشفيات الجامعية بالعاصمة الرباط، أكد أنه يتلقى العناية الطبية اللازمة وأن نقله إلى أي مستشفى يمثل خطرا جديا على حياته وشدد على أن الرأي الطبي يقتضي مواصلة الاحتفاظ به بمستشفى الحسني بالناظور، في انتظار تحسن حالته الصحية، إلا أن المنيّة وافته يوم 5 نوفمبر 2019".
وكالات
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك