قيم هذا المقال
مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة (0)
تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية (0)
بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا (0)
اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش (0)
- توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
- مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة
- تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية
- بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا
- اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش
- حادثة سير وسط بني بوعياش بسبب عدم احترام حق الاسبقية
- شباب الريف الحسيمي يعود بهزيمة من الدار البيضاء
- المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي
الزفزافي يريد مقاضاة التامك بعد ان وصفه "ببابلو اسكوبار"
افادت جريدة "أخبار اليوم" في عددها الصادر اليوم الجمعة 3 يناير، أن شكايات ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق الموجهة إلى كل من الوكيل العام للملك والمندوبية العامة للسجون لا تغادر السجن.
واوضحت الجريدة نسبة الى مصادرها ان هذه الشكايات تبقى حبيسة رفوف ادارة سجن "رأس الما" وإدارة سجن المحلي لطنجة، ومنها الدعوى التي كان الزفزافي ينوي رفعها ضد مندوب السجون، بعدما قال عنه إنه يتصرف مثل بارون المخدرات الكولومبي بابلو إسكوبار.
وحسب ذات المصدر، فإن إدارة السجن تتعامل بمزاجية، لا محددات منطقية لها مع الجرائد والكتب التي تحملها العائلات للزفزافي وأحمجيق خلال الزيارة الأسبوعية، مضيفة أن هذا التحول في المعاملة مع المعتقلين بدأ منذ خروج التسجيل الصوتي المنسوب إلى ناصر الزفزافي.
وكان المندوب العام لإدارة السجون، محمد صالح التامك قد كشف في نونبر الماضي عن تفاصيل بخصوص العقوبات الصادرة في حق قائد حراك الريف، ناصر الزفزافي ومجموعة من رفاقه.
وقال التامك أمام لجنة العدل والتشريع ، أن ناصر الزفزافي كان يتعامل داخل سجن "راس الماء" وكأنه بابلو إسكوبار، قائلا "كان يخرج بكوب شاي ويجلس إلى الطاولة ويشرع في التحدث في الهاتف لمدة ساعة ونصف".
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك