
قيم هذا المقال
الحسيمة.. استبدال نحو 13 ألف عمود كهربائي متساقط ما بين 2017 و2022 (0)
الحكومة تقرر تجميد "النظام الأساسي" ووقف الاقتطاعات من اجور الاساتذة (0)
احمد الهلالي : حراك المدرسة العمومية والقدرة على التأثير في تغيير سياسة عمومية (0)
مكي الحنودي : تجميد مرسوم النظام الأساسي للتعليم بين السحب والتعديل (0)
- الحسيمة.. استبدال نحو 13 ألف عمود كهربائي متساقط ما بين 2017 و2022
- الحكومة تقرر تجميد "النظام الأساسي" ووقف الاقتطاعات من اجور الاساتذة
- الحسيمة.. الحبس والغرامة لثلاث نساء بتهمة التشهير
- الحرارة الدنيا تواصل الانخفاض بمدينة الحسيمة
- البوطاهري يجر وزير الصحة للمساءلة بسبب غياب الاطباء المتخصصين في مستشفى الحسيمة
- العثور على جثة متقاعد داخل منزل بمدينة الحسيمة
- مطار الحسيمة يتحول إلى متنفس للعائلات في ظل غياب المناطق الخضراء
- فرنسا.. مغربي يقتل بناته الثلاث ويسلم نفسه للشرطة
هولندا.. مساجد مغربية تحت مجهر لجنة تحقيق بسبب التمويل الاجنبي

شرعت لجنة برلمانية هولندية في التحقيق حول تمويل بعض المساجد، وذلك بعد تقرير كشف توصل هذه المساجد باموال من منظمات مرتبطة بالإرهاب.
ودعت اللجنة ادارة المساجد الى الشفافية والتجاوب مع عمل اللجنة، من خلال الكشف عن الحسابات والتمويلات الاجنبية التي تتلقاها.
وكان تقرير نشر في سنة 2018، كشف تلقي المساجد في هولندا وخصوصا المحسوبة على المغاربة ملايين اليورو من الكويت والمملكة العربية السعودية، وذلك في محاولة لفرض التوجه السلفي على هذه المساجد.
واحدث هذا التقرير صدمة في هولندا، مما دفع البرلمان الى تشكيل لجنة للتحقيق في التمويلات الاجنبية التي تتلقاها المساجد، وخاصة مسجد "السنة" المثير للجدل في لاهاي.
وكشف التقرير ان مسجد السنة تلقى اموالا من جمعية خيرية كوتية، مرتبطة بالارهاب، حيث يرتقب ان يتم افتحاص مالية من اللجنة البرلمانية المشكلة لهذا الغرض.
من جهتها تتهم إدارة مسجد السنة التحقيق الذي تم فتحه في الموضوع وبالانحياز وقالت في بيان صحفي "سيتم البحث فقط في التمويلات الاسلامية، مع العلم ان "المسيحيون والانجليون والكاثوليك واليهود جميعهم لديهم علاقات مالية دولية.. لكن المشرفين على التحقيق لا يشغلهم سوى المسليمين" على حد قولها.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك