قيم هذا المقال
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين (0)
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
- إدارية فاس تحدد تاريخ النطق بالحكم في طلب عزل رئيس جماعة تارجيست
النكور .. مطاردة أمنية تنتهي بتوقيف شخص خرق "الطوارئ"
أفاد مصدر أمني أن مصالح الدرك الملكي بجماعة النكور بإقليم الحسيمة، وبتنسيق مع السلطة المحلية أوقفت مساء اليوم الأربعاء 08 أبريل الجاري، شخص في حالة خرق للطوارئ الصحية التي أعلنتها وزارة الداخلية في إطار تدابير محاصرة فيروس "كوفيد19".
ووفق المصدر ذاته فإن عملية التوقيف تمت بعد مطاردة المعني بالأمر، الذي رفض الإمتثال لأوامر عناصر الدرك الملكي وحاول الفرار بسيارته، إلا أنه فشل في ذلك بعد أن طاردته دورية للدرك الملكي ونجحت في توقيفه وسط واد النكور.
وبعد توقيف المعني، تبين حسب المصدر نفسه أن تواجده في الشارع العام غير مبرر، كما أنه لا يحمل شهادة التنقل التي تمنحها السلطات المحلية، علاوة على عدم التأمين على سيارته.
هذا وتم اقتياد المعني إلى مقر الدرك الملكي، حيث جرى الاحتفاظ به تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، في أفق إحالته على أنظارها، فيما تم حجز السيارة التي كان يقودها.
وفي المقابل، تتواصل العمليات الأمنية الميدانية التي تباشرها السلطة المحلية ومصالح الدرك الملكي بالنكور من أجل السهر على التطبيق الصارم للترتيبات الوقائية المقررة في إطار حالة الطوارئ الصحية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك