قيم هذا المقال
عمال راديسون الحسيمة يستأنفون احتجاجاتهم بعد فشل الحوار ويكشفون “مقترحات مجحفة” لإقصائهم (0)
المانيا.. إجلاء 20 ألف شخص بعد العثور على قنبلة تزن 450 كلغ (0)
العروي تستقبل جثمان الشاب الريفي الذي قتل برصاص البحرية الجزائرية (0)
الحبس النافذ لناشط أدين بالتشهير وإهانة رئيس جماعة باقليم الحسيمة (0)
- عمال راديسون الحسيمة يستأنفون احتجاجاتهم بعد فشل الحوار ويكشفون “مقترحات مجحفة” لإقصائهم
- مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال 24 ساعة الماضية
- الحسيمة.. 13 سنة حبسا لمتهمين بترويج الكوكايين
- المانيا.. إجلاء 20 ألف شخص بعد العثور على قنبلة تزن 450 كلغ
- نشرة انذارية تحذر من امطار قوية بالمناطق الشمالية
- العروي تستقبل جثمان الشاب الريفي الذي قتل برصاص البحرية الجزائرية
- الحبس النافذ لناشط أدين بالتشهير وإهانة رئيس جماعة باقليم الحسيمة
- شباب الريف الحسيمي يكتفي بالتعادل بميدانه
الخطابي وكتير.. وزيرتان مغربيتان ضمن الحكومة البلجيكية الجديدة
في سابقة هي الاولى في التاريخ الساسي البلجيكي ظفرت سيدتان من أصل مغربي، بحقيبتين وزاريتين مهمتين ضمن التشكيلة الوزارية الحالية للحكومة البلجيكية، بقيادة الليبرالي الفلاماني ألكسندر دو كرو.
ويتعلق الأمر بكل من بزكية الخطابي التي حصلت على حقيبة البيئة والمناخ والتنمية المستدامة، وهي رئيسة سابقة لحزب الخضر الفرنكوفوني، ومريم كثير، التي تولت حقيبة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.
وللاشارة فقد تقلدت الخطابي منصب رئيسة حزب الخضر في سنة 2015، وكانت اصغر امرأة تقود حزب سياسي في التاريخ الحزبي في بلجيكا، بينما لم تكن، حينها، تبلغ سن الأربعين بعد.
حينها، اعتبرت زكية الخطابي، المنحدرة من أسرة ريفية في تصريحات إعلامية، أن فوزها إنما هو مؤشر إيجابي بالنسبة للنساء، وخصوصا في العالم العربي، معتبرة بأن المكانة التي وصلت إليها أمر طبيعي في المجتمع البلجيكي.
ويعتبر حزب الخضر، أن مناضليه، “لا ينظرون إلى أصولك، ولكن يهتمون بمن هو الشخص الذي يصلح للقيادة، وماذا يستطيع أن يفعل ويحقق على المستوى السياسي في البلاد؟”.
اما مريم كتير البالغة من العمر 40 عامًا والتي أدت اليوم اليمين الدستورية أمام الملك كـ وزيرة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة في حكومة ألكسندر دي كرو الجديدة، فهي الإبنة السابعة في عائلة مكونة من أحد عشر طفلا ووالدين من أصل مغربي. فقدت والدتها عندما كان عمرها عامين فقط. أكملت دراستها الثانوية في معهد سينت باربرا في ماسمشيلين. ولكن في سن 18، كان عليها أن تتخلى عن حلمها في التعليم العالي بعد وفاة والدها.
في عام 1999، انضمت إلى مصنع فورد لتجميع السيارات في جينك كعاملة، حيث كانت نشطة كممثلة نقابية في النقابة الاشتراكية. في عام 2004 تم تعيينها في مجلس أعمال المصنع.
منذ 10 يونيو 2007، أصبحت عضوة في لجنة الشؤون الإجتماعية في البرلمان الفديرالي. ومع ذلك، استمرت في العمل في خط تجميع السيارات يوم في الأسبوع.
دليل الريف

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك