قيم هذا المقال
نشرة انذارية : أمطار رعدية قوية مرتقبة بعدد من أقاليم شمال المملكة (0)
مجلس المنافسة يحقق بشأن تلاعبات في سوق توريد سمك السردين (0)
بعد هدم العديد من البنايات .. التجهيز ترسم حدود الملك البحري لساحل الدريوش (0)
ضبط قنطار من الكوكايين و220 مليون في منزل مهاجر من الريف في انتويربن (0)
- نشرة انذارية : أمطار رعدية قوية مرتقبة بعدد من أقاليم شمال المملكة
- مصدر يكشف حقيقة اختطاف واحتجاز طفل بمدينة الحسيمة
- مجلس المنافسة يحقق بشأن تلاعبات في سوق توريد سمك السردين
- بعد هدم العديد من البنايات .. التجهيز ترسم حدود الملك البحري لساحل الدريوش
- جنايات الحسيمة تدين "مشرمل" قاصر بخمس سنوات سجنا نافذا
- ضبط قنطار من الكوكايين و220 مليون في منزل مهاجر من الريف في انتويربن
- استغلال طفل في التسول يقود سيدتين الى المحاكمة بالحسيمة
- مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش
تجار الانتخابات ورؤساء الجماعات الفاسدين في مدفعية الداخلية
وضعت وزارة الداخلية “تجار الانتخابات” تحت المراقبة، عبر رصد تحركات “السياسيين الرحل” الذين ألفوا الاستفادة المالية من تدبير المدن، وتسيير البلديات، ومجالس العمالات والأقاليم والجهات، وتبادلوا المنافع، وأسسوا لأنفسهم شركات من المال العام، عبر عقد صفقات مشبوهة لمشاريع تنموية.
وحسب جريدة "الصباح" التي اوردت الخبر فان الداخلية قررت قطع الطريق على “الفاسدين” الذين يلجؤون عادة إلى القضاء لاستصدار حكم “براءة الذمة” التي استعملها العديد من مفسدي الانتخابات، وفازوا في دورات سابقة، وتسببوا في حدوث احتقان شعبي في عشرات الأقاليم والمدن والقرى، بعدما حولوا أموال المشاريع التنموية، إلى جيوبهم، لتغطية مصاريف الحملة الانتخابية، بل وحققوا أرباحا من صفقات مشبوهة.
وأضافت المصادر أن “تجار الانتخابات” يستغلون قرب انعقاد أطول مسلسل انتخابي، للتهرب من المساءلة الشعبية لتسييرهم السيئ، والفاشل للمشاريع التنموية، إذ أغرقوا أغلب المجالس الترابية في الديون، ولم ينجزوا ما وعدوا به المواطنين، ولأجل إخفاء مساوئهم يتصلون بالأمناء العامين للأحزاب، ويظهرون لهم الإيجابيات التي يتحلون بها، لتحصيل التزكية، مؤكدين لهم أنهم لن يكلفوا خزينة الحزب درهما واحدا، لأن لهم القدرة والاستطاعة على خوض الحملة الانتخابية، من مالهم الخاص، أي المال الذي حصلوا عليه بطرق غير مشروعة، وهم يسيرون المجالس الترابية.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك