قيم هذا المقال
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين (0)
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
- إدارية فاس تحدد تاريخ النطق بالحكم في طلب عزل رئيس جماعة تارجيست
اسبانيا.. تفكيك شبكة للاتجار في الكوكايين يقودها ستة اشقاء مغاربة
تمكنت الشرطة الاقليمية في كاتالونيا من تفكيك شبكة إجرامية يقودها ستة اشقاء مغاربة، متخصصة في الاتجار وتوزيع مخدر الكوكايين في كاتالونيا وجنوب فرنسا.
واسفرت هذه العملية من توقيف 15 شخصا، وحجز 12 كليوغراما من مخدر الكوكايين، و 20 كليوغراما من مخدر الحشيش، إضافة الى 300 الف يورو نقدا.
وافاد مصدر من "موسوس دي اسكوادرا" ان التحقيق حول هذه الشبكة انطلقت في يوليوز الماضي، عندما توصلت الشرطة الى معلومات تفيد، بوجود شبكة تقوم بالاتجار في مخدر الكوكايين على نطاق واسع، وتتخذ من مدينة "رودا دي تير" مقرها الرئيسي.
ومكن التحقيق من تحديد هوية ستة اشقاء يحملون الجنسية المغربية كانوا يستقرون في المدينة، وكانوا يشرفون على توزيع الكوكايين في مناطق أوسونا ، وباغس وألت بينديس وحتى سيردانيا وجنوب فرنسا.
وكان هؤلاء يحصلون على الكوكايين الخام، من أشخاص يحملون الجنسية الدومينيكية، حيث يتم اضافة مواد اخرى، وتوزيعها على تجار بالتقسيط، في مختلف مناطق الاقليم.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
19 أكتوبر 2020 - 10:12
-2-
19 أكتوبر 2020 - 18:29
يمكن لإسبانيـا إطلاق سراحهم مقابل دفع الجزية من العملة الصعبة وكذالك تفعل مع الإرهابيين الدواعش.
المــال مقابل العفــو.
أضف تعليقك