قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
الأمم المتحدة تزيل الكيف من فئة المخدرات الأكثر خطورة
صوتت لجنة تابعة للأمم المتحدة امس الأربعاء على إزالة القنب للأغراض الطبية من فئة تضم أكثر العقاقير خطورة في العالم، وهو قرار قد يمهد الطريق لتوسيع الابحاث للاستخدام الطبي.
وقامت لجنة المخدرات، في فيينا والتي تضم 53 دولة، باعتماد سلسلة من التوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية بشأن إعادة تصنيف القنب ومشتقاته. لكن الاهتمام تركز على توصية رئيسية لإزالة الحشيش من الجدول الرابع للاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961، حيث تم إدراجه إلى جانب المواد الأفيونية الخطرة والمسببة للإدمان مثل الهيروين.
ويقول الخبراء إن التصويت لن يكون له تأثير فوري على تخفيف الضوابط الدولية، لأن الحكومات ستظل لها سلطة قضائية على كيفية تصنيف الحشيش. لكن يعتبر اعتراف الأمم المتحدة فوزًا رمزيًا لمناصري تقنين القنب. وأصبح لبنان أول دولة عربية تقنن زراعة الحشيش للاستخدام الطبي في أبريل هذا العام.
وقد قدمت منظمة الصحة العالمية التوصيات لتغيير تصنيف الماريجوانا لأول مرة في عام 2019. لكن القرار لم يُعتمد بسبب الانقسام السياسي.
وكانت الولايات المتحدة والدول الأوروبية من بين الذين صوتوا لصالح إعادة التصنيف، بينما عارضتها دول أمثال الصين ومصر ونيجيريا وباكستان وروسيا. بعض الدول التي عارضت تغيير التصنيف في البداية مثل فرنسا، غيرت موقفها هذه المرة.
وكالات
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك