قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
معتقل سابق من مجموعة الزفزافي يهاجر رفقة زوجته في قوارب الموت
تمكن معتقل سابق على خلفية أحداث حراك الريف، من الوصول إلى اسبانيا رفقة زوجته، حيث أنقذتهم عناصر البحرية الاسبانية يوم الاثنين الماضي قبالة سواحل غرناطة.
وكان المعتقل خالد البركة قد أبحر بمعية زوجته وشخصين آخرين، من سواحل تمسمان على قارب للصيد للتقليدي، قبل ان تنقذهم البحرية الاسبانية.
وللإشارة فان المعتقل السابق خالد البركة كان رفقة مجموعة الزفزافي التي تمت محاكمتها بالدار البيضاء، واستفاد من عفو ملكي بمناسبة عيد الأضحى لسنة 2018.
وقال البركة في تدوينه على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي ان اغلب الشباب اختاروا طريق الهجرة "لأنهم افتقدوا إلى أبسط حقوق العيش الكريم داخل وطنهم،لا لأنهم يكرهون وطنهم ، من منا يكره أمه لأن أرضنا نعتبرها أمنا و سنموت من أجلها و سنغامر بأرواحنا و أهلنا من أجل كرامة أمنا" حسب قوله.
وفي ذات السياق أفادت مصادر متطابقة ان معتقل أخر على خلفية حراك الريف، هاجر مؤخرا الى اسبانيا رفقة مجموعة من الأشخاص على متن قارب صغير، ويتعلق الامر بالمعتقل رشيد اعماروش الذي كان أيضا ضمن مجموعة من الزفزافي في عكاشة واستفاد من العفو الملكي.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
25 دجنبر 2020 - 18:12
أضف تعليقك