English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة (1.00)

  2. نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)

  3. نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)

  4. انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)

  5. الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)

  6. امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)

  7. مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | بلجيكا: في ذكرى مقتل زوجين ريفيين على يد متطرف .. دعوات لحفظ الذاكرة

بلجيكا: في ذكرى مقتل زوجين ريفيين على يد متطرف .. دعوات لحفظ الذاكرة

بلجيكا: في ذكرى مقتل زوجين ريفيين على يد متطرف .. دعوات لحفظ الذاكرة

دعت جمعية "حبيبة احمد" التي تأسست في ذكرى الزوجين المغربيين اللذين قتلا رميا بالرصاص على يد متطرف يميني في شكاربيك في بلجيكا، (دعت) الى تسمية الشارع الذي وقعت فيه المأساة على اسم "حبيبة واحمد".

وتم تأسيس هذه الجمعية على يد ابنة الزوجين كنزة إسناسني ، التي لم تتوقف منذ الحادث العنصري الذي أودى بحياة والديها قبل عقدين، عن الدفاع عن قيم التسامح والتعايش والسلام حاملة بذلك مشعل التطوع أينما حلت وارتحلت. 

وتعود القصة المأساوية لمقتل والديها الى السابع من ماي 2002، عندما اقتحم أحد المتعصبين من مناصري حزب اليمين البلجيكي المتطرف شقة عائلة إسناسني ذات الاصول الريفية ببروكسيل وقتل الام (حبيبة الحاجي)، والاب (احمد اسناسي)، وأصاب اثنين من ابنائهما، قبل أن يضرم النار في المنزل، ما اثار حالة من الرعب في بلجيكا 

ولازالت آثار ذلك الحادث المأساوي لم تندمل بالنسبة للابنة كنزة، لكنها تحولت إلى حافز بالنسبة لهذه الشابة الريفية لتوجيه كل طاقاتها وجهودها للمضي قدما خاصة في نثر بذور التسامح والتضامن حولها. 

وتطمح كنزة إسناسني، الشابة المغربية النموذجية ، دائما إلى رؤية "عالم أفضل على الرغم من انتشار القيم الفردانية في المجتمعات الحالية"، فضلا عن "تقديم المزيد للإنسانية" في العالم، والعمل بلا كلل من أجل تعزيز القيم الإنسانية العالمية.

في عام 2020 ، أسست كنزة، الابنة الكبرى للزوجين المقتولين رفقة عدد من النشطاء الناهضين للعنصرية، الجمعية "حبيبية احمد" تخليدا لذكرى والديها، والتي تحظى بدعم وجوه سياسية وفنية معروفة في البلاد، حيث جددت في 7 ماي الجاري، طلبها بتسمية الشارع الذي وقعت فيه الجريمة باسم الضحايا، لحفظ الذاكرة، وإرسال اشارة قوية ضد العنصرية على حد قولها.

دليل الريف 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 )

المجموع: | عرض:

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media