قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
مجلس الجهة يتسبب في أزمة بقطاع النقل المدرسي بإقليم الحسيمة
تعيش مختلف الجماعات المحلية بإقليم الحسيمة، أزمة على مستوى قطاع النقل المدرسي للتلاميذ، مما طبع على دخول مدرسي متعثر، خاصة بالنسبة للمستويات الإعدادية والثانوية.
ويرجع هذا الخلل على مستوى قطاع النقل المدرسي، الى انتهاء عقد كراء العشرات من حافلات النقل المدرسي، كان مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، قد ابرمه، خلال ولاية الياس العماري، مع شركة من مدينة فاس عهد اليها تسيير هذه الحافلات لمدة ثلاث سنوات فقط.
وحسب ما علمته "جريدة دليل الريف" فان الشركة المعنية اقدمت بعد انتهاء الموسم الدراسي الماضي، على سحب حافلات النقل المدرسي موضوع عقد الكراء، ونقلها الى مدينة فاس حيث يوجد مقرها.
وحرم انتهاء عقد الكراء المئات من التلاميذ بمختلف جماعات إقليم الحسيمة، من حقهم في الاستفادة من خدمات النقل المدرسي، مما يهدد مستقبلهم الدراسي ويضعهم امام شبح بالهدر المدرسي.
وكان عقد الكراء الذي ابرمه مجلس الجهة في سنة 2017، لمدة ثلاث سنوات، قد اثار ضجة كبيرة، نظرا للمبلغ الضخم الذي تم به كراء الحافلات لمدة ثلاث سنوات، والتي كانت ستتيح شراء ضعفها.
وينظاف هذا المشكل الى قرارات بعض رؤساء الجماعات، الذين يستغلون هذا الموضوع لتصفية حسابات سياسية مع منافسيهم، مثل سحب حافلات للنقل من بعض المناطق وتحويلها الى مناطق اخرى لاسباب سياسية.
يوسف بورماني
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك