قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
مؤرخ اسباني : الريف اول منطقة تتعرض لقصف جوي ممنهج
قال المؤرخ الاسباني خورخي الفاريز، ان منطقة الريف هي أول منطقة في العالم تتعرض لقصف جوي ممنهح ومخطط له، وذلك بواسطة طائرات حربية اسبانية، في بداية الغزو الاسباني للمنطقة.
وأوضح المؤرخ الاسباني في مقالة بعنوان " غارات زبلن، قصف المنطاد الألماني على بريطانيا العظمى في الحرب العالمية الأولى" انه على الرغم مما يُعتقد من ان اول قصف جوي تم في الحرب العالمية الاولى، من قبل القوات لالمانية، الا ان تاريخ اول قصف يعود الى عام 1848 ، عندما استخدمت الإمبراطورية النمساوية مناطيد الهواء الساخن في حصار البندقية".
واضاف "وفي عام 1911 استخدم طيار إيطالي طائرته ، بمبادرة شخصية، لإلقاء قنبلة على ليبيا. وإلى جانب تلك الاحداث القديمة ، كان الطيران الإسباني هو الذي نفذ أول عملية مخطط لها ومنهجية بطائرات ذات سطحين ، حيث قام بعدة غارات في منطقة الريف في عام 1913. وعندما بدأت الحرب العالمية الاولى ، في 6 أغسطس ، فعلت القوات الألمانية الجوية الشيء نفسه على لييج ، وكرر الامر بعد أسابيع في أنتويرب وباريس."
للاشارة ففي سنة في عام 1848، أطلقت القوات النمساوية المُحاصِرة للبندقية نحو 200 بالون حارق، كل واحد منها يحمل قنبلة بحجم 24 إلى 30 رطل مع مادة مشتعلة تم رميها فوق المدن المُحاصرة.
كما تم تنفيذ غارة جويّة خلال الحرب الإيطالية التركية من قبل القوات الإيطالية ضد الإقليم العثماني في ليبيا في نوفمبر من عام 1911، حيث ألقى جوليو غافوتي نحو 1.5 كيلو غرام من المتفجرات على قرية عين زارة التي تقع على بعد 8 كيلو متر غرب العاصمة طرابلس.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك