قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
الحسيمة.. مبادرات مدنية بتارجيست لصيانة الفضاءات والمساحات الخضراء
تتواصل على قدم وساق بالجماعة الترابية تارجيست، التابعة لإقليم الحسمية، الجهود الرامية إلى صيانة الفضاءات والمساحات الخضراء، وتنظيف الأحياء ، بفعل مبادرات مدنية خلاقة.
وتهدف هذه المبادرة، التي تتم ضمن برنامج “أوراش”، وتسهر على تنفيذها جمعية تسيير المركز الاجتماعي متعدد الخدمات بتارجيست، بتنسيق وتعاون مع مجلس جماعة تارجيست ومصالح الأشغال الجماعية، إلى تعزيز وتحسين جاذبية وجمالية المدينة.
وتتم هذه العملية بشكل يومي وبتنسيق محكم بين مجلس جماعة تارجيست ومصالحه الإدارية والتقنية وجمعية تسيير المركز الاجتماعي متعدد الخدمات.
وتشمل هذه العملية الهامة والنوعية أيضا صيانة فضاءات المؤسسات العمومية والمرافق الجماعية، وكذا تنقية بالوعات تصريف الأمطار.
ودعا القائمون على المبادرة ساكنة وزوار مدينة تارجيست إلى المساهمة، بدورهم، في جهود المحافظة على النظافة وحماية البيئة والصحة العامة.
كما التمسوا من رواد الساحات والفضاءات العمومية الانخراط الفعلي في هذه التعبئة من أجل الحفاظ على النظافة العامة، ووضع بقايا المواد الاستهلاكية والنفايات بالأماكن المخصصة لها.
و م ع
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك