قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
الحسيمة .. الأمطار الأخيرة ترفع حقينة سد الخطابي بنصف مليون متر مكعب
ساهمت التساقطات التي شهدها إقليم الحسيمة والاقاليم المجاورة، خلال الأيام والأسابيع الأخيرة، في إنعاش المخزون المائي، وزيادة نسبة ملء سد محمد بن عبد الكريم الخطابي، التي تراجعت إلى أدنى المستويات جراء ندرة التساقطات المطرية خلال الموسم الحالي وكذا خلال الموسم الماضي. ورفعت الأمطار الأخيرة حقينة السد بأزيد من نصف مليون متر مربع، حيث ارتفع كمية المياه خلال الأيام الاخيرة، من 3 ملايين الى 3.5 ملايين متر مكعب، وذلك بنسبة ملء بلغت 30 في المائة، مقابل 25 في المائة بداية الأسبوع الماضي.
وينتظر أن تتزايد نسبة ملء سد الخطابي في الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الروافد المغذية للسد مازالت مستمرة في الجريان، ، كما ان التوقعات الجوية تتوقع تساقطات مطرية جديدة بالمنطقة خلال هذا الاسبوع.
ويذكر ان سد محمد بن عبد الكريم الخطابي بني سنة 1981، ويعتبر المصدر الرئيسي للتزود بالماء الصالح للشرب لمدينة الحسيمة وإمزورن وبني بوعياش، وأجدير، والجماعات المجاورة، مع الجر الجهوي من محطة أجدير إلى جماعات آيت قمرة، والرواضي، وسنادة، وبني بوفراح وبني جميل ومسطاسة.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك