
قيم هذا المقال
تنظيم الهجرة السرية من سواحل الحسيمة تقود شخصا الى السجن (0)
المانيا.. تحقيق يسلط الضوء على تورط الدولة في حرب الغازات السامة بالريف (0)
ابحروا من الريف .. وصول العشرات من المهاجرين الى اسبانيا في قوارب "الفانتوم" (0)
- تنظيم الهجرة السرية من سواحل الحسيمة تقود شخصا الى السجن
- المانيا.. تحقيق يسلط الضوء على تورط الدولة في حرب الغازات السامة بالريف
- "غراميات صامتة" اصدار جديد للشاعر بوجمعة الكريك
- شباب الريف الحسيمي يسيطر وينهزم امام رجاء بنسودة
- حزب العدالة والتنمية يربط زلزال الحوز بالذنوب والمعاصي
- ابحروا من الريف .. وصول العشرات من المهاجرين الى اسبانيا في قوارب "الفانتوم"
- الحسيمة.. اكتشاف جثة داخل غرفة فندق بمدينة تارجيست
- انقاذ مهاجرين سريين كاد قاربهم ان يغرق بعرض سواحل الحسيمة
مع اقتراب فصل الصيف .. اطلاق حملة لتحرير الملك العام بمدينة الحسيمة

قامت السلطات المحلية في مدينة الحسيمة بإطلاق حملة واسعة لتحرير الملك العام، استجابةً للمطالب المتزايدة بوقف هذه الظاهرة التي تسبب إزعاجًا للسكان والزوار.
وشارك في هذه العملية رؤساء الملحقات الإدارية بالمدينة، بالإضافة إلى قوات الأمن الوطني والقوات المساعدة وأعوان السلطة، بهدف الحفاظ على الأمن العام وضمان تنفيذ القانون.
وتركزت جهود الحملة على تحرير الأزقة والشوارع التي يحتلها بعض التجار، من خلال وضع متاريس ومزهريات لمنع ركن السيارات بالقرب من محلاتهم، وبالتالي عرقلة حركة السير.
وقد لاقت هذه الحملة استحسان السكان الذين يتضررون من استيلاء التجار على الأرصفة المخصصة للمشاة، ومن الفوضى المرورية في الشوارع الرئيسية.
وعلى إثر ذلك، طالب السكان بتوسيع نطاق الحملة لتشمل أيضًا الكراسي والطاولات التي يتم وضعها في وسط الطريق.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
23 مايو 2023 - 16:43
الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ
الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ الشواطئ
-2-
23 مايو 2023 - 17:23
وكم أتمنى تقوم السلطات المحلية بتنظيف شارع سيدي عابد من الوحوش البشرية الذين حولوا هذا الشارع إلى مزبلة وروائح كريهة ونفايات منتشرة في كل مكــان والشارع يعتبر رأة لحي صاباديا وسيدي عابد والسكن الإقتصاد في جبل سيدي عابد.
أضف تعليقك