قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
اشكالات تواجه تنزيل قانون تقنين زراعة "الكيف" باقليم الحسيمة
كشف نور الدين الهروشي النائب البرلماني عن الفريق الدستوري، ان تنزيل قانون تقنين زراعة القنب الهندي، يصطدم بمجموعة من الإشكالات على مستوى عدد من الجماعات باقليم الحسيمة.
وقال النائب البرلماني في سؤال كتابي موجه الى وزير الداخلية، "مجموعة من الفلاحين الذين كان يقتاتون على زراعة القنب الهندي بإقليم الحسيمة خصوصا بجماعة كتامة، استبشروا خيرا وذلك بعد تقنين هذه الزراعة، غير أن تنزيل هذا القانون اصطدم بمجموعة من الإشكالات المرتبطة أساسا بالعقارات بين فلاحي المنطقة والمندوبية السامية للمياه والغابات فيما يخص مسألة التحديد والإشكالات المرتبطة بها، حيث أن مشروع التقنين متوقف في هذه المنطقة على مستوى التطبيق".
وتساءل النائب البرلماني مع الوزير عن الاجراءات المقرر اتخاذها لحل هذا الاشكال.
وجدير بالذكر انه اعطيت مؤخرا الانطلاقة الرسمية الخاصة بأول موسم لزراعة القنب الهندي،أو ما يعرف ب "الكيف" ، في كل من إقليم الحسيمة وشفشاون وتاونات.
و تم توزيع بذور الزراعة لـ 105 هكتارات على أزيد من 170 فلاحا في انتظار الموسم الفلاحي المقبل حيث سيتم إستهداف 500 مزارع.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك