قيم هذا المقال
مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة (0)
تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية (0)
بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا (0)
اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش (0)
- توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
- مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة
- تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية
- بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا
- اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش
- حادثة سير وسط بني بوعياش بسبب عدم احترام حق الاسبقية
- شباب الريف الحسيمي يعود بهزيمة من الدار البيضاء
- المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي
الرميد ينفي وجود أي "معتقل سياسي" في السجون المغربية
نفى وزير العدل و الحريات المغربي مصطفى الرميد، وجود أي معتقل سياسي في السجون المغربية، وذلك خلال جوابه على سؤال احد الصحفيين حول وجود سجناء ومعتقلين سياسيين في المغرب في حوار أجراه مع الوزير المغربي على قناة الميادين الفضائية.
وقال الوزير الإسلامي في ذات الحوار انه لا علم له بوجود أي معتقل للرأي في السجون المغربية، مضيفا انه من بين حوالي 65 ألف سجين في السجون المغربية، هم سجناء الحق العام ضمنهم معتقلون على خلفية قضايا تتعلق بمكافحة الإرهاب.
هذا وخلفت تصريحات مصطفى الرميد وهو الناشط الحقوقي السابق قبل أن يدخل إلى دهاليز الدولة، ردود أفعال مناهضة ومنددة من قبل الشارع المغربي و الهيئات و الإطارات الحقوقية خاصة عائلات المعتقلين "السياسيين" على خلفية الأحداث التي عرفها المغرب بكل من الحسيمة بني بوعياش تازة وغيرها.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
2 غشت 2012 - 02:07
الرميد يقول فيها بعدم وجود أي سجين سياسي أي في السجون المغربية في الوقت الذي كان قبل تعيينه وزيرا من ابرز المحامين الذين تولوا الدفاع عن معتقلي السلفية الجهادية ومن ابرز قادة حزب العدالة والتنمية الحزب الرئيسي بالحكومة حاليا بالدفاع ودعم حركة 20 فبراير ابان انطلاقتها.
أضف تعليقك