
قيم هذا المقال
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
استئنافية أكادير توزع 162 سنة سجناً في حق متورطين في أحداث شغب (0)
الحسيمة.. الاتحاد المغربي للشغل يحتج على تدبير الموارد البشرية بالتعليم (0)
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
- استئنافية أكادير توزع 162 سنة سجناً في حق متورطين في أحداث شغب
- طقس الخميس ..امطار متفرقة مرتقبة بالريف
- الحسيمة.. الاتحاد المغربي للشغل يحتج على تدبير الموارد البشرية بالتعليم
- مصرع طفل دهسته سيارة نواحي اقليم الحسيمة
- تهم اقليم الحسيمة ومناطق اخرى .. نشرة انذارية تحذر من امطار رعدية قوية
بينهم نساء واطفال .. انقاذ 42 مهاجرا ابحروا من الريف في ثلاث قوارب (صور)

نقل زورق للإنقاذ البحري تابع للحرس المدني الاسباني إلى ميناء موتريل (غرناطة) في الساعات الأولى من يوم الأربعاء 27 شخصًا من أصل مغربي، بينهم امرأتان، وقاصر كانوا يبحرون في قاربين أحدهما جرفته المياه بالقرب من جزيرة البوران وتم تحديد موقعهما بواسطة باخرة للمسافرين وناقلة نفط كانتا في المنطقة.
وغادر المهاجرون، صباح الثلاثاء، شاطئا بمنطقة الريف، وتم تحديد موقع المركب الأول، وهو قارب ترفيهي، على متنه 13 شخصا، على بعد أكثر من 80 كيلومترا من ساحل غرناطة بواسطة باخرة للمسافرين كانت في طريقها الى ميناء مليلية المحتلة في حين أن القارب الثاني، الذي كان ينحرف عن مساره ويعاني من مشاكل في الملاحة، تم تحديد موقعه في البداية بواسطة طاقم ناقلة نفط، على بعد حوالي 10 كيلومترات شمال المركب السابق، وكان على متنه 14 شخصًا.
وتم نقل المهاجرين الـ 27 إلى ميناء موتريل، حيث قدمت لهم الرعاية الصحية من قبل الصليب الأحمر ، رغم أنهم كانوا بصحة جيدة، قبل نقلهم الى مركز استقبال المهاجرين المؤقت تحت تصرف للشرطة الوطنية في ميناء موتريل.
وفي نفس السياق اوقفت الشرطة الاسبانية 15 مهاجرا سريا مغربيا من بينهم قاصرين، بعد وصولهم على متن قارب مصنوع من الالياف، الى احد شواطئ غرناطة، قبل نقلهم الى ميناء موتريل قصد انخاذ الاجراءات القانونية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك