قيم هذا المقال
العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية (5.00)
إطلاق نظام جديد لتبسيط طلبات التأشيرة الفرنسية من المغرب (2.38)
هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه (0)
مشروع لتأهيل ميناء الحسيمة ضمن مشاريع تطوير البنيات المينائية بالمغرب (0)
البوطاهري يطالب الوزارة بإحداث خط جوي مباشر بين الحسيمة والرباط (0)
عصابة دولية تستعمل طائرات "درون" لتهريب الحشيش من المغرب إلى إسبانيا (0)
عامل إقليم الحسيمة يترأس لقاء تشاورياً حول برامج التنمية الترابية المندمجة (فيديو) (0)
- هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه
- العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية
- مشروع لتأهيل ميناء الحسيمة ضمن مشاريع تطوير البنيات المينائية بالمغرب
- إطلاق نظام جديد لتبسيط طلبات التأشيرة الفرنسية من المغرب
- البوطاهري يطالب الوزارة بإحداث خط جوي مباشر بين الحسيمة والرباط
- عامل إقليم الحسيمة يترأس لقاء تشاورياً حول برامج التنمية الترابية المندمجة (فيديو)
- الناظور.. أحكام مشددة في قضية تزوير ملفات تأشيرات القنصلية الإسبانية
- 8 سنوات سجنا للمدير السابق لشركة "العمران الشرق"
تشخص واقع اللغة الريفية لحمايتها من الاندثار موضوع اطروحة دكتوراه في جامعة اسبانية
آسيا الزيزاوي، مترجمة وطالبة دكتوراه في علم اللغة الاجتماعي بكلية العلوم الإنسانية والتربوية بجامعة موندراجون في اقليم الباسك بشمال اسبانيا. تشتغل في أطروحتها على تشخيص الوضع المهدد بالانقراض للغة الريفية.
وتستخدم الزيزاوي وهي من مواليد منطقة الريف، كأساس لأطروحتها العوامل التسعة التي تحدد حيوية أو خطر اندثار اللغة، التي تعتمدها اليونسكو والعمل الذي قام به البروفيسور جون ساراسوا من جامعة موندراجون للتعميق في الموضوع. وإلى جانب ذلك، اتخذت عملية إحياء لغة الباسك نموذجاً، يمكن الاعتماد عليه لتنشيط اللغة الريفية.
وقالت الباحثة الريفية، ان أطروحتها لا تهدف الى إجراء تحليل مقارن، وانما تشخيص لغتها الريفية، التي لم يتم تشخص وضعيتها من قبل، كما انها ستعمل على تحليل عملية إحياء اللغة الباسكية، وإمكانية تطبيق العملية على المجتمع الريفي.
تشير أحدث بيانات اليونسكو إلى أن 2500 لغة محلية مهددة بالاندثار، وأن هناك لغة تنقرض كل أسبوعين، مما يعني أن 25 لغة تنقرض سنويا، ومع استمرار هذه الحال فإن 90% من اللغات المهددة ستزول.
وقد يشمل خطر الاندثار دولا أوروبية مثل النرويج والسويد والدانمارك، فاللغات الشمالية هناك تواجه تحديات كبيرة ويتراجع عدد الناطقين بها، وكذلك قد يشمل الخطر لغات محلية في فرنسا وبلجيكا وإسبانيا، إضافة لدول الأطراف في أفريقيا وآسيا.
وترتبط الأسباب بالديموغرافيا البشرية والطبيعية والثورة الرقمية والعولمة، بالإضافة إلى الحروب والهجرات القسرية والكوارث.
وتدعو اليونسكو إلى استخدام اللغات المهددة بالاندثار لأنها تمثل إرثا حضاريا وإنسانيا.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك