قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
بسبب الحراك .. اسباني من اصل ريفي يقضي عقوبة حبسية بسجن المحمدية
تسعى عائلة الناشط الحراكي "زهير اينعيسى" المعتقل حاليا بسجن المحمدية، بعد الحكم عليه بسنتين حبسا نافذا، قضى منها 14 شهرا، (تسعى) للبحث عن امكانية ترحيله الى اسبانيا التي يحمل جنسيتها لاستكمال ما تبقى من عقوبته.
وكان اينعيسى قد جرى توقيفه في صيف السنة الماضية مباشرة بعد وصوله الى مطار العروي الناظور، بسبب مشاركته مجموعة من مقاطع الفيديو التي تخص الحركة الاحتجاجية بمنطقة الريف في سنة 2018، حسب ما صرح به محاميه.
وتثير قضية اينعيسى حسب وسائل علام اسبانية تساؤلات حول العلاقة المعقدة بين إسبانيا والمغرب، خاصة فيما يتعلق بتسليم المجرمين.
ويطالب محامي الناشط بتسليم موكله إلى إسبانيا، حيث تقيم عائلته، لقضاء ما تبقى من عقوبته. إلا أن السلطات المغربية ما زالت مصرة على رفض الطلب متذرعة بمبدأ المعاملة بالمثل واحترام القانون المغربي.
وجدير بالذكر ان زهير اينعيسى يبلغ من العمر 35 سنة، ويحمل الجنسية الاسبانية، وجرى توقيفه اثناء قدومه رفقة افراد عائلته لقضاء العطلة الصيفية بالمغرب في 8 غشت 2022، وتم الحكم عليه بسنتين حبسا نافذا وغرامة 10 الاف درهم.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك