قيم هذا المقال
حزب الحركة الشعبية يعقد الدورة السادسة لمجلسه الوطني بالحسيمة (صور) (5.00)
عامل إقليم الحسيمة يتفقد مشاريع تنموية بالجماعات ويتواصل مع الساكنة (صور) (0)
من الحسيمة.. أوزين يلتمس عفواً ملكياً عن معتقلي حراك الريف (0)
.إسبانيا تواجه خصاصاً يفوق 30 ألف سائق مهني في قطاعي الشاحنات والحافلات (0)
- عامل إقليم الحسيمة يتفقد مشاريع تنموية بالجماعات ويتواصل مع الساكنة (صور)
- موجة برد قارس بمرتفعات الريف
- ثلاثة قتلى في اصطدام شاحنة بمقهى وسط الفنيدق
- الفرقة الوطنية تحقق في فيديو يتضمن تهديداً للزفزافي
- من الحسيمة.. أوزين يلتمس عفواً ملكياً عن معتقلي حراك الريف
- حزب الحركة الشعبية يعقد الدورة السادسة لمجلسه الوطني بالحسيمة (صور)
- .إسبانيا تواجه خصاصاً يفوق 30 ألف سائق مهني في قطاعي الشاحنات والحافلات
- المنتخب المغربي للفوتسال يعزز تركيبته بابن بني بوعياش رشيد أفلاح
الجيش الاسباني ينشر صورا استفزازية من سواحل الحسيمة
قام الجيش الإسباني بنشر صورا لفرقاطة حربية الصخور المحتلة بسواحل اقليم الحسيمة، مما أثار موجة من الانتقادات والتساؤلات حول دوافع هذا النشر وتداعياته على العلاقات الثنائية بين إسبانيا والمغرب.
وتأتي هذه الخطوة بعد ايام من زيارة قام بها رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى الرباط، حيث حرص على تأكيد عمق العلاقات بين البلدين وتجديد دعم حكومته لمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية.

في الصورة التي نشرها الجيش الإسباني على صفحته بموقع "اكس"، يظهر جزء من الفرقاطة الحربية مع مدفع رشاش، وفي المقابل، يُظهر المشهد صخرتي النكور وبادس المحتلتين.
تفسيرات هذه الخطوة قد تتنوع، بين من سيعتبرها استفزازاً مباشراً للمغرب، خاصة في ظل التوترات الدائمة بين البلدين بشأن مطالبة المغرب بمدينتي سبتة ومليلية المحتلتين والصخور القريبة من سواحله، ورسالة تهدف إلى تأكيد الوجود الإسباني في المنطقة، بغض النظر عن التزامات الدبلوماسية المتعلقة بالتعاون بين البلدين في مختلف المجالات، وبين من سيعتبرها استراتيجية إعلامية ينهجها الجيش الاسباني تهدف إلى إرسال رسالة محددة إلى الداخل والخارج، سواء لتأكيد الوجود العسكري أو لإظهار الدعم للسيادة الإسبانية على هذه الأراضي.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك