قيم هذا المقال
المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي (0)
مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)
تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)
مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي (0)
- المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي
- قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة
- مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام
- تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية
- مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي
- جنايات الحسيمة تدين متهما بهتك عرض قاصر
- بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين
- الحسيمة.. اطلاق الدراسات التقنية لتأهيل مدينة تارجيست
صحيفة "ذا ناشيونال" : مهرجان السينما بالناظور جوهرة ثقافية عالمية مخفية
كتبت جريدة The National News-Middle East North Africa الذائعة الصيت مقالا عن جواهر ثقافية عالمية مخفية، مسلطة الضوء على مهرجانات، كما قالت عنها، تسحق السفر اليها، وشراء تذكرة الولوج لمشاهدة الجواهر التي تعرضها.
ومن بين المهرجانات التي نصحت بالسفر اليها، المهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة الذي ينعقد سنويا بمدينة الناضور المغربية، والذي سيحتفي هذه السنة بدورته الثالثة عشر في موضوع ذاكرة السماء والأرض.
وجاء في مقدمة المقال: "ستنطلق بعد أيام الدورة 72 من مهرجان كان السينمائي الدولي، هو مهرجان يعرض أفلاما عالية الجودة، الا أنها ليست المهرجان الوحيد الذي يحتفل بالسينما والسينمائيين بطريقة ذكية وفريدة، ذلك أن هناك مهرجانات، في كل بقاع العالم، وأحيانا في أماكن غير متوقعة تحتفي بالسينما والسينمائيين بشكل مماثل، وتتطرق الى موضوعات مهمة جدا، والأهم أن هذه المواقع المخفية عادة ما تكون خلابة.
من الريف الفنلندي إلى مدينة كيوتو التاريخية، الى باطنا الجزائرية، الى الناضور المغربية، إليك بعض المهرجانات السينمائية ذات الجواهر المخفية التي تستحق تذكرة الدخول".
رابط المقال: https://www.thenationalnews.com/arts-culture/2024/05/05/hidden-gem-film-festivals/
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك