
قيم هذا المقال
الاطر الصحية تطالب باحداث مخفر للدرك في المستشفى الاقليمي للحسيمة (0)
جماعة الحسيمة تستقبل وفدًا بلجيكيًا في إطار مشروع تربوي مشترك (0)
جهة طنجة تطوان الحسيمة تسجل أكبر عدد من حرائق الغابات في 2024 (0)
منظمة تجر "رايان اير" الى القضاء بسبب ممارسات تضليلية خلال عملية الحجز (0)
- الاطر الصحية تطالب باحداث مخفر للدرك في المستشفى الاقليمي للحسيمة
- جماعة الحسيمة تستقبل وفدًا بلجيكيًا في إطار مشروع تربوي مشترك
- جهة طنجة تطوان الحسيمة تسجل أكبر عدد من حرائق الغابات في 2024
- حزب سياسي يدعو إلى تقنين الاستعمال الترفيهي للكيف
- منظمة تجر "رايان اير" الى القضاء بسبب ممارسات تضليلية خلال عملية الحجز
- مقترح امام البرلمان البلجيكي للاعتراف بمغربية الصحراء
- شباب الريف الحسيمي يستقبل نجم ميضار في قمة نارية
- ايطاليا.. مغربي يساعد الشرطة في توقيف لص والسلطات تقرر ترحيله
صحيفة "ذا ناشيونال" : مهرجان السينما بالناظور جوهرة ثقافية عالمية مخفية

كتبت جريدة The National News-Middle East North Africa الذائعة الصيت مقالا عن جواهر ثقافية عالمية مخفية، مسلطة الضوء على مهرجانات، كما قالت عنها، تسحق السفر اليها، وشراء تذكرة الولوج لمشاهدة الجواهر التي تعرضها.
ومن بين المهرجانات التي نصحت بالسفر اليها، المهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة الذي ينعقد سنويا بمدينة الناضور المغربية، والذي سيحتفي هذه السنة بدورته الثالثة عشر في موضوع ذاكرة السماء والأرض.
وجاء في مقدمة المقال: "ستنطلق بعد أيام الدورة 72 من مهرجان كان السينمائي الدولي، هو مهرجان يعرض أفلاما عالية الجودة، الا أنها ليست المهرجان الوحيد الذي يحتفل بالسينما والسينمائيين بطريقة ذكية وفريدة، ذلك أن هناك مهرجانات، في كل بقاع العالم، وأحيانا في أماكن غير متوقعة تحتفي بالسينما والسينمائيين بشكل مماثل، وتتطرق الى موضوعات مهمة جدا، والأهم أن هذه المواقع المخفية عادة ما تكون خلابة.
من الريف الفنلندي إلى مدينة كيوتو التاريخية، الى باطنا الجزائرية، الى الناضور المغربية، إليك بعض المهرجانات السينمائية ذات الجواهر المخفية التي تستحق تذكرة الدخول".
رابط المقال: https://www.thenationalnews.com/arts-culture/2024/05/05/hidden-gem-film-festivals/
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك